صدرَ مؤخرًا عن دارِ "أطياف" للنشرِ والتوزيعِ بالقطيفِ، كتابٌ بعنوان:لأنّني فاطمة" للكاتبةِ فاطمة عبدالله آل درويش. الكتابُ يقعُ في مئةٍ وثلاثٍ وخمسينَ صفحةً وهو عبارةٌ عنْ نصوصٍ كتابيّةٍ كرسائلَ توجيهيّةٍ نحوَ التغييرِ وبناءِ الذّاتِ بشكلٍ إيجابيٍّ، مع الدعوةِ إلى الوقوفِ والتفكيرِ والنّظرِ إلى الأمورِ منَ النقيضينِ، أو من عدّةٍ زوايا.
وتعدّدَتِ العناوينُ التي حملَتْهَا مقالاتُ الكتابِ وهي: حكايةُ ماضٍ، من حرفي قصة، هيجانُ روح، من رحمِ الحياة، عبورُ جسر، جَبْرُ خاطر، مع الأسف، لا أعرفُ العنوانَ، ونداء.
أمّا تسميةُ الكتابُ "لأنّني فاطمة" فكانتْ هاتانِ الكلمتانِ ختامَ مقالِ "ضحكةُ حُب" مع ما تحملُهُ الكاتبةُ منِ اعتزازٍ بهذا الاسم، فقررتْ أن يكونَ لكتابِـها من اسـمِها نصيبٌ.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي