سيد أحمد الماجد
صحراؤه ابتكرت قلبًا لتعشقه
وتزعم الشوقَ بدوًا والعناق ثرى
لا فرق ما بين قيثار ومئذنةٍ
ما دام يمتد من أعماقه وترا
الأرض تمشي إلى أحضانه امرأةً
كأن سبطاه كانا الفيّ والشجرا
صبحٌ تورمَ قالوا حينما انكشفت
نبوءةُ الغارِ هل ما زال منتظرا؟
وظل يقرص خد الشمسِ فاندلعت
إشراقةً طفلةً تستوقفُ القدرا
الأرض باتت غناءً يوم مبعثه
ويوم رقصتها المسرى غدا أثرا
يمشي كذاكرة الأطفال يعجبه
أن يصبح الغيب حلوىً والسماءُ قِرى
يمشي ومن خلفه كل الحفاة مشوا
إلى ثراء التجلي ألَّبَ الفُقَرا
تساقطت من يد المرآةِ وقفتُهُ
ثيابَ نجمٍ، هدايًا، غيمةً، صورا
رأته آمنةٌ يلهو بنجمتِهِ
وفوق رف لياليها يمد ذرى
وكانت الشمس تأتيه مرَوَّعَةً
وكان يتلو على أطفالها سورا
وكان مشكاةَ آبادٍ، حليمةُ كم
أحستِ الزيتَ من أثدائها انهمرا
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)