إبراهيم بوشفيع
غيمٌ من الضرِّ
في عيني ينسابُ
وقد أتيتك..
هل يجلى وينجابُ؟
أتيت بالروح والأشواق
منتعلاً نعل الأماني
ونسج الحبِّ أثوابُ
هنا دموعي
بقايا من عصارتكم
وكاهن القلب بالآمال أوّابُ
يا سيد الرمل
والأشجار
يا مطرًا
ينال منه العطا
عاصٍ
وتوّابُ
أتيتُ بابك..
باب الجود يا أملي
ما غاية الباب
إن لم يُطرق البابُ؟!
أتيت
أمشي على أضلاع قافيتي
ودمعةُ العين
للحاجات أعتابُ
أنا وعقلي هنا
لا شيء يربطنا معًا..
فقلبي وهذا العقل أغرابُ
أتيت كالماء..
صافٍ كالسماء
وفي صحراء روحي
سراة الشعر أعرابُ
أتيتُ كالنخل
حين الجدبُ أخرسهُ
بالسعفِ أومئ..
والساقون قد غابوا
يا قبلة الروح
قد صليتُ منجرحًا على الأماني..
وهذا العشق محرابُ
يا من أكنيه
تنزيهًا لأحرفهِ
من لثغةٍ
ملؤها سوءٌ وأعطابُ
يا من تربيتُ في أفناء منزله
لم أنسَ عهدك
مهما عضني نابُ
يا من ترعرتُ نخلاً
في محبته
ما هزني
رغم لؤم الجدبِ حطّابُ
إني أتيتك باباً للإله..
ومِن أعتابكم
تعتلي للعرش أسبابُ
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد باقر الأيرواني
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد علي التسخيري
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
علماء الفيزياء: الحشود تتحرّك دائريًّا
المصلح العالمي في القرآن
الإمام المهدي (ع) بين التواتر وحساب الاحتمال (3)
تساؤلات حول المهدي (3)
تمّ الهنا واستبشر الأمجاد
العطف اللامتناهي لإمام الزمان (عج)
القطيف تحتفل بالنّاصفة، زينة وأضواء وفرحة
الإمام المهدي (ونراه قريبًا)
يا مطلع الفجر
صوت من الملأ الأعلى