إن قيمة المبحث الأخلاقي عالية إلى درجة أن ما من إجابة تجاوزت أصل الأخلاق وواقعيتها، فأن تعتقد أن الثواب والعقاب الديني هو منشأ الأخلاق، أو أن تعتبر أن المدح والذم والمصلحة هي منطلقه، أو أن تذهب لاعتبار النفس في قوامها هي التي تتوالد عنها الأخلاق، أو أن تؤمن أن ابتغاء وجه الله هو علتها وغايتها
هذا يعني أن المجتمع - بما فيه العائلات والأطباء والنظام القانوني - بحاجة إلى فهم أن السلوك غير المألوف، أو حتى السلوك الإجرامي، قد يكون أحيانًا من الأعراض المبكرة للخرف. فبدلًا من الحكم المسبق والتسرع في وصف هؤلاء المصابين بـ (الإجرام)، ينبغي تقديم الرعاية والدعم وتوفير العلاج المناسب لهم
في التجارب التي أجراها الباحثون على الفئران، لاحظوا أن العصبونات المنتجة لجين Agrp، وهي نوع من الخلايا العصبية في منطقة ما تحت المهاد في الدماغ تنتج هذا الجين، لها دور رئيس في التحكم في السلوك الاجتماعي (2) لدى صغار الحيوانات، ولكن ليس لدى كبارها.
وجدت دراسةٌ أجرتها جامعة رويال هولواي في لندن أن الذين يعيشون تجارب حياة اجتماعية متنوعة يُجزئون تجاربهم اليومية إلى "أحداث" صغيرة، مقارنةً بمن هم أكثر عزلةً اجتماعيًّا [أي قليلو الاختلاط والتفاعل مع غيرهم] الذين لا يرون عالمهم إلا باعتباره حدثًا واحدًا ممتدًا غير منفصل.
والحق أن شيئاً مما ذكر لا يصلح لأن يكون المناط في تقسيم المذاهب الأخلاقية، بل إذ جميعها تتفق على أن الكمال والسعادة هما الغاية القصوى والمقصد الأسنى للإنسان، وإنما الاختلاف في ما يصدق عليه الكمال والسعادة، فالاختلاف في المصداق فقط، وعلى هذا الأساس يمكن تقسيم المذاهب الأخلاقية إلى ثلاثة:
تختزن بعض المصطلحات المتداولة في الفكر والثقافة، بريقًا ونزوعًا يتجاوز أحيانًا حدود الدلالات الخاصة بها، بحيث إنها توقع الباحث في التباسات المعنى والفهم. والحداثة هي من تلك المصطلحات التي كثر الكلام فيها إلى درجة تحجب بين الباحث، وبين الشعور بالحاجة إلى إقامة تعريفٍ خاص ومحدَّد، ظنًّا منه أن لهذا المصطلح من الوضوح الناتج عن كثرة التداول والاستعمال ما يفي بغرض الفهم، دونما اضطرار لتحديد المعنى
دراسة لمعرفة سبب لماذا لا يصاب بعض الأشخاص بمرض الزهايمر، اكتشفت جورجيا توسوني Giorgia Tosoni وزملاؤها من مختبر الدكتورة سالتا Salta خلايا عصبية غير مكتملة التطور في أدمغة كبار السن. تحمي هذه الخلايا وتحفز نمو أنواع خلايا محيطة، لكنها تُصاب بالالتهاب عند الإصابة بمرض الزهايمر.
بالرغم من أن قوانين التفاعل الاجتماعي البسيطة قد تفسر أسلوب تحرك أفراد سرب الحيوانات معًا، إلا أننا ما زلنا لا نعرف سوى البسيط عن الاتساق الطويل الأمد للأدوار الاجتماعية عند الحيوانات - ولماذا تنجح بعض أفراد الحيوانات في ممارسة تأثيرها على القرارات الجماعية أكثر من غيرها من أفراد السرب الأخرى.
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسن المصطفوي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
علماء يكتشفون أن الكافيين يُفعّل مفتاحًا خلويًّا قد يُبطئ الشيخوخة
أيها الشباب احذروا
التشاور مع الشباب
آيات الله في خلق الجبال (1)
معنى (عضد) في القرآن الكريم
الشّيخ صالح آل إبراهيم: إصلاح النّفس أساس كلّ تغيير إيجابيّ
(سباحة في بحر الوجود) جديد الكاتب فاضل الجميعي
(فنّ التّخطيط الإستراتيجيّ بعدسة هندسة الفكر) جديد الكاتب عبد المحسن صالح الخضر
تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
معنى قوله تعالى: ﴿فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي﴾