لم يدخرك رماد الحزن كي تجدا حضنا بحجم أمانيك السماء غدا لم يستعد وجدُك المحمومُ سحنَته فعانق الريح والأرواح فاتحدا

الديوان الصوتي الأول ’حتى مطلع الطف’ لملتقى ابن المقرب الأدبي - الدمام

إلى أبي الفضل (ع) مع خالص الذل

كن على الطف خيالاً .. وتوقف.. حيث لا شيء قبال الحزن يوصف كن مع الطفل وقل لي لحظةً هل تنحى السهم؟

هاك حزني فذاك صوت الوريد ورئ الدرب والنشيد الجديد كلما أتبع الخطى كان جيلا في ضمير الحياة رغم القيود

للمرايا محمد من جراح يتهجى محمدا من صباح يبعث المرسلين كانت حراء كربلاء وكان وحي الرماح

حَمَلتْنَا لغةُ الشوقِ على إيقاعِ خطواتٍ تلبي (الأربعين) لا ترى إلا (الحسين) إنها بوصلةُ اللهِ وفي حضرتها كل انتماءٍ وجَّهته الأرضُ

فدونكم آل النبي فرائدا مَعَاهِدُهُمْ بالأبْرقَيْنِ هَوَامِدُ رُزقْنَ عِهَادَ المُزْنِ تِلكَ المعاهِدُ

قصيدة رثاء في شهيدة الأربعين الطفلة تقى الجشي والتي تمر سنتان على ذكرى استشهادها بيد الإرهاب التكفيري أثناء زيارة الأربعين.

ها عدتُ أحملُ - في الهوى - ألطافَك
ورسمتُ - حسبَ مودتي - أوصافك

ظمِئت خطايَ إلى طريقِكَ، فاسقِني
قرباً، يعانقُ - بالحنينِ- ضفافَك

النص الحائز على المركز الثالث في مسابقة الجود العالمية السادسة للشعر العربي والتي تقيمها العتبة العباسية

النص الفائز بالمركز الثاني في مسابقة أدب الطف الرابعة بقسمها الشعبي بُور نبضَة وشهـگة أحزان ومِلِح مِن مستحاي والحرُف متوچي بضلوع السهَر