هو "صادق سليمان"، فنان متعدّد المواهب، كانت بداياته كمصمم جرافيكس، وحاليًّا لديه اهتمام بالمونتاج والمعالجة اللونية، هاوٍ للخط العربي ومحب للفنون بجميع أشكالها. بدأ العمل بالخط الرقمي "الخط عن طريق الكمبيوتر باستخدام برنامج الستريتور والقلم الضوئي"،
وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ
الحج سفر إلى حيث البيت العتيق ربطه الله سبحانه وتعالى بالاستطاعة فقال عزّ من قائل: ﴿وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً﴾، له فوائد تربوية واجتماعية وأخلاقية وإنسانية في غاية الأهمية، تنعكس إيجابًا على الفرد وعلى المجتمع ككل، وبما أننا على أبواب موسم الحج أجرينا هذا الحوار مع سماحة الشيخ أحمد آل فردان:
فضّل عالم الصورة على عالم الهندسة المعمارية، سحرته العدسة بأسرارها في التقاط الصور وتوثيق اللحظات منذ صغره، تعمق بالتصوير الفوتوغرافي منذ الثمانينات فعرف خباياه وفك شيفرته الجمالية، إلى أن أضحى مصورًا عالميًّا له الباع الطويلة في هذا المجال.
عالم الصورة عالم مليء بالرموز والدلالات والرسائل المباشرة وغير المباشرة، له جماليته الخاصة التي لا يستطيع كشفها إلا من دخل في هذا العالم وعرف أبجدياته، تمامًا كما حصل مع المصور الفوتوغرافي أمين السماح الذي أجرينا معه هذا الحوار:
الغوص في بحر الكلمات يحتاج إلى غطاس ماهر يحسن اصطياد المعاني ليوصلها بأجمل المضامين إلى القراء فيروي ظمأهم للكلمة الهادفة في زمن كثرت فيه الجعجعة. فكيف لو كانت هذه الكلمات تحكي عن نور رباني وشفاعة للبشر؟ قصدنا بها سيدة نساء العالمين السيدة الزهراء (ع)،
من أبجدية العشق الحسيني خطّ كلماته فدثّر نصوصه بالهيام الرباني، وأعلنها للملأ رسالة- قضية عناوينها التضحية والإخلاص والوفاء للنهج المحمدي العلوي الأصيل، أبدع بشعره فحرّك قلوب محبي آل البيت (ع) للارتشاف من نصوصه ما يروي عطشهم للتقرب من عوالم آل بيت محمد (ع) النورانية العرفانية، إنه الشاعر الحسيني حسين آل سهوان
بينه وبين الشعر حسابات من نوع آخر ومعادلات مميزة، كيف لا وهو القادم من عالم الرياضيات والبرمجة، فقد استطاع وخلال فترة قصيرة أن يبرمج قاموسًا شعريًّا خاصًّا به، وهو من المعروفين بتعلقه بالمكان ومدى قدسية العلاقة التي تربطه بالقطيف، التي كتب لها أجمل الأبيات، إنه الشاعر مالك فتيل الذي أجرينا معه هذا الحوار:
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)