توجد بيننا وبين الله سلسلة من الروابط والنِّسب التي تكون ثابتة على الدوام ولا تتعرض لأدنى تغییر، کنسبة الخالق إلى المخلوق التي لا تتبدل. فالله تعالى هو الخالق دوماً ونحن البشر مخلوقون، وكذلك علاقة الرازق والمرزوق وأمثال ذلك، التي تعد من الروابط التي لا تقبل التغيير.
قد يحصل أحيانا للبعض، في حال الدعاء والمناجاة والصلاة بحضور قلب وفي الخلوة في الليالي الحالكة وأثناء السجود وجريان الدموع، حالات لا يتوجهون فيها إلى أي مفهوم خاص، ولا يمكن أن يُقال إنهم في تلك الحالة قد توجهوا إلى مفهوم أو معنى معين حول الله وإنما أدركوا حالة من الأنس.
إنّ الذي تلوّث بالمعاصي والأرجاس لا يكون لديه لياقة الحضور في محضر الله وفي محفل الصالحين والأنبياء والأولياء عليهم السلام، ولأنّه لا يقدر على تولّي تطهير نفسه من المعاصي وهو يريد أن يكون في ذاك الجمع المقدّس فلا يكون المحلّ محلّ الاستدلال والبرهان والاحتجاج لكي يجادل على أساس البرهان
ونستطيع - بالنظر إلى الموضوع من زاوية معينة - أن نقسم مجالات الاختبار بهذه الكيفية:
الأول: الأمور المادية؛ فبعض الأمثلة التي يبينها القرآن الكريم للامتحان ترتبط بالأمور الماديّة؛ نحو قوله: « ولَنَبلُوَنَّكم بشيءٍ منَ الخوفِ والجُوعِ ونَقصٍ منَ الأموالِ والأنفُسِ والثَّمَرَات».
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ باقر القرشي
إيمان شمس الدين
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (1)
العرش والكرسيّ (1)
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (1)
حين لا نتقدم.. ما هي السنّة الإلهية التي قد تجري؟
ما يجوز على أهل البيت وما لا يجوز
الذّكر والتّقوى، أمان وقوّة
حين تضيع القيَم!
تفسير سورة الفاتحة
حقيقة بكاء السماء والأرض في القرآن الكريم