ناقشَ مؤخرًا الكاتبُ المسرحيُّ والسينارست عباس الحايك “علاقةَ المسرحِ بالشّعرِ”، مُسلطًا الضوءَ على الحركةِ المسرحيّةِ في زاويتِهَا الشعريةِ وذلكَ في ورقةٍ قدَّمَها في أُولى الورشاتِ التفاعليّةِ لملتقى "تمائم أدبية"، لموسم ٢٠١٨ بمقرِّ مُنتدى الكوثرِ الأدبيِّ . وأشارَ إلى أنَّ الشعرَ أقربُ مَسرحيًا في أيامِ الإغريق، بكونِ أكثرِ كُتابِهِ منَ الشعراءِ، مُوضحًا أنه منذُ بدايةِ المَسرحِ ارتبطَ بالشعرِ.
وقالَ: إنَّ النصَّ المسرحيَّ، بدأ شعرًا يُحاكي الآلهةَ، ثمَّ لغةً رفيعةً في انتمائِهِ لمؤسسةِ الكنيسةِ، ثمَّ تخلّصَ منَ الشعرِ عبرَ اللغةِ العامية، وتحدّثَ عنِ المسرحِ الواقعيِّ في مواجهةِ غَلَبَةِ الشعر، وذكرَ أنّهُ في الوطنِ العربيِّ، يرى الباحثونَ المسرحيونَ، أنَّ أولَ نصٍّ مسرحيٍّ عربيٍّ كُتِبَ لِيُمَثَّلَ، كان نص ” البخيل”، الذي كتبَهُ مارون نقاش في العام 1847م، وذكرَ أنَّ الأدبَ نصٌّ يُنتجُ ليُقرأَ والمسرحيةَ نصٌّ، يُنتَجُ ليُنَفَّذَ على خشبةِ المسرح، وأكّدَ أنَّ اللغةَ المسرحيةَ، لابدَّ أن تحتويَ على خصائصَ معينةٍ تتفرّدُ بها دونَ سائرِ الأنواعِ الأدبية، مشيرًا إلى أنَّ المسرحَ الذي لا يُرَتَّبُ بكلِّ الفنون يفشل، وأيُّ نصٍّ، يُمكنُ تحويلُهُ إلى لغةِ الجسدِ، وأنَّ المخرجَ قد يُلغِي الحوارَ ويُخرجَهُ بشكلٍ بصري ٍّوالمسرحُ البصريُّ اتجاهٌ من اتجاهاتِ المسرحِ الحديث.
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عبد الأعلى السبزواري
السيد جعفر مرتضى
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ شفيق جرادي
الشهيد مرتضى مطهري
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
(عصمة الرسول الأعظم في القرآن الكريم) كتاب جديد للسّيد ضياء الخباز
اختيار النبيّ (ص) لخديجة (ع)
المذاهب الأخلاقية
معنى أن الأئمة (ع) وجه الله
معنى لفظة (ألو) في القرآن الكريم
كيف استظلَّ يونس بشجرة اليقطين؟!
تشريع التوسل في الإسلام
مشاهير مفسّري الشّيعة في القرون الأربعة الأولى (2)
معنى كلمة (سلّ) في القرآن الكريم
نسخة مزيدة من كتاب: (عشرون منقبة في أسبقية الإمام علي) للشيخ عبدالله اليوسف