
أقام مؤخرًا نادي الخويلديّة الرّياضيّ على مدى يومين، ورشة بيئيّة بعنوان: (تحويل المخلّفات المنزليّة إلى سماد عضويّ).
الورشة التي قدّمها المهندس مهدي صالح البوري، حضرها وشارك في محاورها عدد من المهتمّين بالشّأن البيئيّ والزّراعيّ، وخلالها ركّز المهندس البوري على تعريف الحاضرين بأساسيّات فرز المخلّفات المنزليّة العضويّة، مسلّطًا الضّوء على طرق معالجتها وتحويلها إلى سماد طبيعيّ يمكن أن يستعمل لاحقًا في الزّراعة.
وأكّد المهندس البوري على أنّ تحويل المخلّفات المنزليّة إلى سماد عضويّ أمر مهمّ جدًّا، وهو ينعكس إيجابًا على البيئة في المنطقة، وجودة الحياة بشكل عامّ، وكان ذلك في جوّ حواريّ عمليّ أدّى إلى نقل المعرفة بشكل تطبيقيّ وبأسلوب مبسّط.
وتأتي هذه الورشة ضمن المبادرات البيئيّة والتّوعويّة التي يحرص نادي الخويلديّة الرّياضيّ على إقامتها بشكل دوريّ، وذلك تأكيدًا على مفهوم الاستدامة البيئيّة، وتشجيعًا للممارسات الصّحيّة.

معنى (كوى) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (2)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
عناصر الحياة نعم كبرى
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
هل تصورت الفراغ يومًا؟
الشيخ شفيق جرادي
اصنع ما تصنعه النملة!
عبدالعزيز آل زايد
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)
محمود حيدر
البيـت: قانون أو محبّة؟
الشيخ حسين مظاهري
الدماغ يوظف المعرفة القبلية بعد تفكيكها وإعادة تركيبها
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (8): اذكروني أذكركم
الشيخ محمد مصباح يزدي
الإمام الهادي: غربة على شفير السّمّ
حسين حسن آل جامع
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
النمو السريع لهيكل رئيسي للدماغ قد يكون وراء مرض التوحد
معنى (كوى) في القرآن الكريم
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (2)
عناصر الحياة نعم كبرى
هل تصورت الفراغ يومًا؟
الرّويعي يدشّن ديوانه الشّعريّ الجديد (عطر الشّجرة الوحيدة)
اصنع ما تصنعه النملة!
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
معني (أبّ) في القرآن الكريم
ما نأكله يُسبب السّمنة والأمراض، لكنّ الحلول في متناول اليد