يقومُ المصورُ ولفوتغرافي والمصور نذير الدَّب بتوظيفِ هوايتِهِ الفنيةِ في مجالِ مناقشةِ بعضِ الأمورِ والقضايا الاجتماعيةِ محاولاً من خلالِ التطرقِ إليها بالفنِّ أنْ يشيرَ إلى أهميتِها وإلى ضرورةِ معالجتِها، ومن جملةِ ما يناقشُهُ في أعمالِهِ بأسلوبٍ كوميديٍّ تارةً وجادٍّ تارةً أخرى أخطارَ بعضِ العاداتِ السيئةِ عندَ الشبابِ كالسرعةِ الزائدةِ وتناولِ الحبوبِ المُسهِّرةِ التي يستخدمُهَا بعضٌ منَ الطلابِ في أيامِ الاختباراتِ الدراسيةِ بهدفِ الحصولِ على طاقةٍ زائدةٍ تُساعدُهم على السهرِ، مشيرًا إليها بأنها رصاصةٌ قاتلةٌ.
كما يعالجُ إهمالَ بعضِ المستشفياتِ والأطباءِ للمرضى، ويقفُ على بعضِ المناسباتِ الاجتماعيةِ بطريقةٍ طريفةٍ تصوِّرُ حالَ الأعيادِ، والتجهيزَ لشهرِ رمضانَ، والعودةَ إلى المدارس، كذلكَ يتعرضُ إلى موضوعِ حرارةِ الطقسِ وبرودتِهِ، والفيضاناتِ التي سببتْهَا الأمطارُ في المنطقة.
وبدأَ الدَّب ممارستَهُ لهذا الجانبِ الفنيِّ كتجربةٍ لموهبتِهِ، إلا أنَّهُ حرصَ فيما بعدُ على تنميتِهَا وتسخيرِهَا في إيصالِ الأفكارِ الهادفةِ التي تفيدُ المجتمعَ، بأسلوبٍ نادرِ الاستعمالِ على مستوى منطقةِ القطيفِ التي تزخرُ بالمصورينَ المبدعينَ الذين لا يستغلونَهُ ولا يستعملونَهُ إلا فيما ندرَ.
وكانَ التميزُ والإفادةُ من طاقتِهِ الفنيةِ الدافعَ الذي سارَ بهِ في طريقِ دمجِ وخلقِ الصورِ الإبداعيةِ التي ساهمتْ وسائلُ التواصلِ الاجتماعيِّ في انتشارِها مساعدةً بذلكَ على إيصالِ فكرتِهِ إلى أكبرِ عددٍ ممكن من الأفراد.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
محمود حيدر
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ جعفر السبحاني
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
السيد عادل العلوي
الأستاذ عبد الوهاب حسين
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
دورة التاريخ في القرآن
أقسام المدح المذموم
تنظير الآخر الغربي (3)
الصوم المرفوض
حُسن التصرف، عنوان الحلقة الثانية من برنامج سينما قروب الجديد للأطفال
الشيخ عبد الله النمر: مراح الأرواح
الشيخ عبد الجليل بن سعد: من وجوه العلاقة بين الناس
الشيخ عبد الله النمر: الولاية العلوية
الشيخ عبد الجليل الزاكي: الولاية العلوية وسُلَّم الكمال القرآني
صناعة الرقابة مع الله سبحانه وتعالى