أقامَ مؤحرًا مركزُ جدحفص في البحرينِ أمسيةً قصصيةً استضافَ فيها من المملكةِ الأديبةَ زينب البحراني ومن البحرينِ الأديبةَ خديجة هارون، وكانَ الأديبُ أحمد المؤذنُ عريفًا للأمسية، وخلالَها ألقتِ البحراني نصّينِ أدبيَّينِ كتبتْهُما لهذهِ الأمسيةِ، مع الإشارةَ إلى أنَّها تركتْ كتابةَ القصةِ منذُ فترةٍ وهي تهتمُّ بكتابةِ الروايةِ إلا أنَّ مشاركتَها في الأمسيةِ دفعتْها إلى كتابةِ نصيْنِ قصصيَّيْنِ كما قامتْ بتوزيعٍ نسخٍ من روايتِها "هل تسمحُ لي أن أحبَّكَ" على الحاضرين.
وقدَّمتِ الأديبةُ خديجة هارون مجموعةً من نصوصِها الأدبيةِ التي هي من نوعِ القصةِ القصيرةِ جداً والتي تمتازُ عن بقيةِ الأنواعِ الأدبيةِ بأنها قائمةٌ على وحدةِ المشهدِ لذا فهي شبيهةٌ برؤوسِ الأقلامِ.
وتميزتِ النصوصُ الأدبيةُ بمعالجتِها للواقعِ النسويِّ بشكلٍ عام، كما أتيحَ خلالَ الأمسيةِ المجالُ لبعضِ المداخلاتِ، وفي ختامِ الأمسيةِ أثنى الأديبُ المؤذن على المركزِ ودورِهِ الطلائعيِّ في ميدانِ الثقافةِ بالبحرينِ والاحتفاءِ بالطاقاتِ الشبابيةِ من أدباءَ ومثقّفينَ، ليصارَ بعدَ ذلكَ إلى تكريمِ الأديبتينِ البحراني وهارون.
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عباس نور الدين
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون
الحفاظ على الصحة في تراث الإمام الصّادق (عليه السلام)
ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
حدّ الإيمان والكفر
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا