السيد علي الخامنئي "دام ظله"
يوم المباهلة هو يوم أَنزل فيه رسول الإسلام المكرَّم صلّى الله عليه وآله، إلى الميدان، أعزّ الأفراد عليه.
النّقطة المهمّة في باب المباهلة هو أنّ فيها:
﴿..وأنفسنا وأنفسكم، ونساءنا ونساءكم، وأبناءنا وأبناءكم..﴾ آل عمران:61.
اختار الرّسول الأكرم صلّى الله عليه وآله، أعزّ النّاس وجاء بهم إلى ميدان الاحتجاج، الذي كان يَنبغي فيه وَضْع المائِز بين الحقِّ والباطل، ووَضْع الشَّاخص المبيِّن أمام أنظار الجميع.
لم يكن لهذا الأمر سابِقة ونَظير من قبل، حيث يأتي رسول الله في سبيل تبليغ الدِّين وبيان الحقيقة بأعزَّائه: أبنائه وابنته وأمير المؤمنين عليه السلام، الذي هو أخوه وخليفته، فيأتي بهم إلى قلب المواجهة..
بهذا الأسلوب كان الامتياز الخاصّ ليوم المباهلة.
إنَّه إظهار لمدى أهمَّيّة بيان الحقيقة وإبلاغها.
يأتي بهم إلى الميدان بداعي أن يقول: تعالَوْا نُباهلْ، وكلّ مَنْ هو على حقٍّ فليَبْقَ، ومَنْ كان خلاف الحقِّ فليَستأْصلْه العذابُ الإلهي.
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه