يتابع مركز البيت السّعيد بصفوى بثّ منشوراته عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حول موضوع "سمات الأسرة القويّة" ومؤخرًا نشر السّمة الثامنة وهي "التّدين".
وانطق المنشور بقول للنبيّ (ص) جاء فيه: "إذا أراد الله بأهل بيت خيرًا فقّههم في الدّين". في إشارة إلى أنّ الأسرة التي تتفقّه في دين الله تعالى تكون أسرة قويّة، لأنّ التّفقّه في دين الله تعالى من وسائل حلّ المشكلات وتجاوزها.
وقدّم المنشور مجموعة من الإحصائيّات حول موضوع التّديّن في الأسرة، قبل أن يعرض إلى درجاته، ويطرح عددًا من مظاهر التّدين وهي: "الثّقافة الدّينيّة، الذّهاب إلى المسجد، أداء الواجبات الدّينيّة، التزام المرأة بالحجاب، المحافظة على الصّلاة، حضور المناسبات الدّينيّة، التّحلّي بالأخلاق الحسنة، اجتناب المحرّمات، مراعاة حقوق الآخرين، الخوف من الله، قراءة القرآن والدّعاء، وذكر الله".
وفي الختام عرض المنشور عددًا من المقولات، بينها مقولة ورد فيها ذكر لعدد من تجارب الأسرة القوية فيما يخصّ التّديّن وهي: "إدخال الصّغار في دورات دينيّة، النّقاش معهم في الأمور العقائديّة والفقهيّة وتوضيحها لهم، توفير الكتب والقصص الدّينيّة، مشاهدة الأفلام والمسرحيّات الدّينيّة والأخلاقيّة والتّربويّة، التشجيع على سماع المحاضرات، وضع صوت القرآن في أغلب الأوقات، تشغيل الأدعية في أوقاتها المستحبّة، والحرص على حجاب البنات الموافق للشّريعة".
إيمان شمس الدين
محمود حيدر
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ محمد مصباح يزدي
ناجي حرابة
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
عبد الوهّاب أبو زيد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
البيئة الأسريّة وأثرها على بناء شخصيّة الأبناء، محاضرة في مركز (سنا) للشّيخ آل إبراهيم
العنف بين الأسرة والتعليم
ثم ماذا ما بعد الغرب؟!
جائزة دوليّة لأمين الحبارة في رومانيا
القصص القرآنية حقيقة أم خيال!
هل الأديان سبب الاختلاف بين البشر؟
القرآن رحمة للمؤمن ونقمة للكافر
الدعاء والقضاء والقدر
عسكرة الثقافة واستعمارها
القدر