صدر مؤخرًا الدّيوان الشّعريّ السّابع للشّاعر علي مكّي الشّيخ (مزدحم بالفراغ).
الدّيوان الذي أبصر النّور من طباعة منشورات كلمات للنشر والتوزيع، وإصدارات خيمة المتنبّي للنّشر والتّوزيع، يقع في 211 صفحة، وفيه يبدع الشّيخ في تشكيل فراغه الممتلئ به، والمزدحم بكلّ ما في ذاته من شواغل وأسئلة ومشاعر وأحاسيس، من خلال محاكاة شعريّة تتيح للقارئ التّأمّل في التّضاد النّصيّ الجميل.
ومن خلال قصائد هذا الدّيوان المزدحم بالفراغ، يعكس الشّاعر بعضًا من سيرته الذّاتيّة، ويصوّر بالأبيات المختلفة والمتنوّعة، والصّور الملوّنة بأشكال المعاني والبديع، تجلّيات الصّبر في مقابل اليأس، ومسيرة البحث عن الأمن والسّلام داخل طيّات النّفس وأعماقها المتشابكة، علّ يكون هناك من سبيل إلى الضّوء والنّور، يصل من خلاله إلى إجابات عن مختلف أسئلة القلب والرّوح.
وقد جاء على غلاف الدّيوان قول الشّاعر علي مكي الشّيخ: هو الآن مصلوب على جذع نصّه، وفي جيبه بعض المجازات آمنة.
الشيخ فوزي آل سيف
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عادل العلوي
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
السيد محمد حسين الطهراني
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء
السُؤال في عين كونه جوابًا (3)
سورة الماعون
خلود ثورة الإمام الحسين (ع)
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (1)