ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء) نشر الشّاعر زكي السّالم مؤخرًا عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (الموهبة بين الظّنّ فيها والضّنّ بها) ذكّر فيها بالمتفاخرين بالموهبة الأدبيّة وأشار إلى الضّانين بها كظاهرتين متناقضتين، في الأولى يزعج أصحابها النّاس، وفي الثّانية لا يخرج أصحابها إلى الضّوء.
وركّز السّالم على أصحاب الظّاهرة الثّانية من الموهوبين الذين لا يخرجون إلى الضّوء أبدًا، متقوقعين على أنفسهم، ضانّين بموهبتهم الأدبيّة الكبيرة، لا يريدون التّواصل مع أحد، رغم ما يمكن أن يقدّموه في المجال الأدبيّ بشكل عامّ، فلا يشاركون في أيّ فعالية أو أمسية، مؤكّدًا أنّ الأدب ظاهرة اجتماعيّة لذلك ينبغي لهؤلاء الظّهور إلى العلن، وإخراج ما في كوامن أنفسهم للآخرين، فلا ينبغي كتابة أثر أدبيّ وحبسه في الدّرج.
وقال السّالم إنّ الموهبة الأدبيّة تحتاج إلى روافد كثيرة كي تتدفّق، ومن ضمنها تشجيع المجتمع لها، ومشاركتها وتلقّي ردود الأفعال، أمّا في حال التّقوقع عليها، فإنّ الموهبة لن تتطوّر ولن تجد لها مكانًا تحت الشّمس، مشيرًا إلى أنّه لم يفهم لغاية الآن تصرّفات هذه المجموعة من الموهوبين، متمنّيًا عليهم الخروج إلى الضّوء ومشاركة النّاس إبداعهم الأدبيّ.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الفيض الكاشاني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد علي التسخيري
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الانتظار الموجّه (1)
في رحاب سورة العصر (2)
لكي يزدهر الفكر في المجتمع ما هو العامل الأكبر؟
لدى المكفوفين خريطة دماغ للملاحظات البصريّة أيضًا
(تاروت الجزيرة الخضراء ومرفأ الأزمنة) جديد الدّكتور أحمد المعتوق
التّمركز بوصفه ثقافة كولونياليّة جائرة
محاضرة للدّكتور كميل الحرز بعنوان: (أخلاقيّات السّرد، أخلاقيّات المسرود)
حملة التبرّع بالدّمّ (دمك دمهم) بالخويلديّة، تفاعل وتكافل
إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ
في رحاب سورة العصر (1)