قال المفيد: كان الباقر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام من بين إخوته خليفة أبيه علي بن الحسين عليهما السلام ووصيه والقائم بالإمامة من بعده، وبرز على جماعتهم بالفضل في العلم والزهد والسؤدد، وكان أنبههم ذكرًا وأجلهم في العامة والخاصة، وأعظمهم قدرًا ولم يظهر عن أحد من ولد الحسن والحسين عليهما السلام من علم الدين والآثار والسنة وعلم القرآن والسيرة وفنون الآداب ما ظهر عن أبي جعفر عليه السلام
افتقادنا لعالم المعنى والدلالات، وابتعاد أكثرنا عن اكتساب المعارف، وانغماس أغلبنا في عالم الماديات، وتبدل الأولويات، وتحولها من الروح إلى الجسد، وافتقاد التوازن المنطقي بينهما، وتحول القيم، رسم معالم لمفاهيم جديدة، كان لها أثر كبير في تشكيل العقل وتوجيه العاطفة، لتتحول جل أفكارنا وعواطفنا إلى مجرد غرائز بتنا عبيدًا لها،
اِعلم أنّ الجنازة عبرةٌ للبصير وفيها تنبيهٌ وتذكير. وأهلُ الغفلةِ لا تزيدهم مشاهدتها إلّا قساوة؛ لأنّهم يظنّون أنّهم أبداً إلى جنازة غيرهم ينظرون، ولا يحسبون أنّهم لا محالة على الجنائز يُحملون، أو يحسبون ذلك ولكنهم لا يقدّرون أنه عن قريب، ولا يتفكّرون أنّ المحمولين على الجنائز كلّهم هكذا كانوا يحسبون، فبطل حسابُهم وانقرض على القرب زمانهم.
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد جواد البلاغي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الأعلى السبزواري
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الحب في اللّه
العرفان الإسلامي
جمعية العطاء تختتم مشروعها (إشارة وتواصل) بعد 9 أسابيع
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (2)
قول الإماميّة بعدم النّقيصة في القرآن
معنى كون اللَّه سميعًا بصيرًا
الصابئة، بحث تاريخي عقائدي
الاستقامة والارتقاء الروحي
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*