* الإخلاص واجتناب الرياء: أي أن يقصد بوعظه وجهَ الله تعالى، وامتثالَ أمره، وإصلاحَ نفسه، وإرشادَ عباده إلى معالم دينه، ولا يقصد بذلك عرَضَ الدنيا، فيصير مصداقاً لقوله تعالى: ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾ الكهف:103-104.
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد عباس نور الدين
السيد عادل العلوي
عدنان الحاجي
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشهيد مرتضى مطهري
الدكتور محمد حسين علي الصغير
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
«جامع الأخبار» للشّيخ محمّد السّبزواري
الإمكان العقليّ للارتباط الواعي بالخالق
لماذا يجب توجيه التعليم نحو بناء الحضارة؟
العلماء ورثة الأنبياء! كيف ولماذا؟
السبيل للصبر على المصاعب في نظر القرآن الكريم
الوعد الإلهي للمتبرّئين من أقاربهم الكفار
شرود الذهن العفوي
هل للأفعال أثر رجعي على الإنسان؟ وكيف؟
سرّ السّعادة في تحديد الأولويّات
من خصوصيّات السيّدة المعصومة عليها السّلام