لقد تحدّى القرآن بعدم وجود الاختلاف فيه، قال تعالى : {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء : 82] فإنّ من الضروري أنّ النشأة نشأة المادّة والقانون الحاكم فيها قانون التحوّل والتكامل فما من موجود من الموجودات التي هي أجزاء هذا العالم
المشهور بين الحكماء أن للماهيات ، وراء الوجود الخارجي ، وهو الوجود الذي ، يترتب عليها فيه الآثار المطلوبة منها ، وجودا آخر لا يترتب عليها فيه الآثار ، ويسمى وجوداً ذهنيًّا ، فالإنسان الموجود في الخارج قائم لا في موضوع ، بما أنه جوهر ، ويصح أن يفرض فيه أبعاد ثلاثة بما أنه جسم
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
الشهيد مرتضى مطهري
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد مصباح يزدي
الفيض الكاشاني
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
معنى كلمة (سلّ) في القرآن الكريم
نسخة مزيدة من كتاب: (عشرون منقبة في أسبقية الإمام علي) للشيخ عبدالله اليوسف
الحداثة وأولويات الوعي العربي – الإسلامي
حديث للأستاذ أسعد النّمر حول (الصّمت الاختياري)
مشاهير مفسّري الشّيعة في القرون الأربعة الأولى (1)
آثار الدعاء
ماذا تعرف عن التعلّم الإدراكي؟
(الأحساء، خفايا الأرواح) المجموعة القصصيّة التّاسعة للقاصّ عبدالله النصر
معنى النون في سورة القلم
خاصية التأثير والجذب في شخصية الإمام العسكري (ع)