كلما لوَّحَ المدى بالأيادي
صِيغَ مجدٌ مُذهَّبُ الامتدادِ
وتوالى على النّجودِ وفي الغيطا
نِ فيضٌ يَرفُّ بالإسعادِ
من أبي جعفرَ الجوادِ تناهت
أمنياتٌ بحُزمةٍ من رشادِ
يومَ أن شعَّ شعَّ كلُّ نعيمٍ
ببيوتِ الإيمان بل والأعادي
غير أن الولاءَ باقٍ - وفانٍ
ما سواهُ - يثورُ بالأمجادِ
منذ أن فينا شرَّعَ اللهُ حبَّ الـ
آلِ ذابَ الجمالُ في الأبعادِ
إنني هائمٌ بذِكراهُ منذُ
الروحُ حلَّتْ بعالمِ الأجسادِ
فضحَ النبضُ مهجتي وهو يرجو
أن ينادي عليهِ بابُ المرادِ
أن يناجيهِ بالجهاتِ التي لا
تتأتَّى سهامُها بالفؤادِ
كيف أسهو وبين عينيَ فتحٌ
لخيالي ودهشتي ومِدادي
كيف أرنو لغيرِ بابِكَ قل لي
وفؤادي مشيدٌ باعتقادي
هل إلى روحِكَ القريبةِ منّي
أن تبثَّ الحياةَ حولَ رمادي
طالما كنتَ للحياةِ حياةً
مستلِذاً بسجدةِ الانفراد
لستُ أدري بأيِّ بستانِ ودٍّ
جئتُكَ الآنَ مثقلاً بالحصادِ
يا جوادَ الأئمةِ لا تدعني
أتلظَّى بلوعةِ الافتقادِ
كنتَ لي المحور الذي لا يُضاهى
في الكمالات واهباً كل زادِ
كنه أسراركَ التي أسرتني
عرَّجتْ بي بكل سهلٍ ووادي
منذُ أن جازَ بي الخيالُ إلى رو
حِكَ لا زلتُ راغباً في ازديادِ
السيد محمد حسين الطهراني
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ علي رضا بناهيان
عدنان الحاجي
السيد علي عباس الموسوي
الشيخ محمد مصباح يزدي
معجزات النّبيّ محمّد (ص)
المركز الثّالث للكاتب حسن آل غزوي في مسابقة عربية
الميزان في تقييم العمل (3)
النفس الإنسانيّة (2)
مجتبى الشّهاب يوقّع روايته الجديدة: (عاصفة لجيندا)
الفكر والابتكار، جديد الكاتب زكي الميلاد
أتخاف من الموت؟
التّماس البدني بين الرّضيع ومقدّمي الرّعاية يؤثّر في الميكروبيوم المعويّ للرّضيع
حقّ الأب من رسالة الحقوق
عهد وميثاق