كان هذا مصدر إلهام لفريق من الباحثين في جامعة كيوتو اليابانية لإنشاء طريقة لتقييم الكيفيات المحسوسة عند الأطفال الصغار. بالتركيز على إحساس الأطفال باللون، طور الفريق لوحة كواجهة تعمل باللمس لا تتطلب سوى الحد الأدنى من المهارات اللغوية، مما يجعلها في متناول الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 3 سنوات.
يبدأ الأطفال رحلة اكتساب اللغة وهم في الرحم. بمجرد أن تمكنهم آذانهم وأدمغتهم عليها، فإنهم يبدأون الاستماع إلى الإيقاعات والأنغام المسموعة عبر البطن. بعد أشهر من الولادة، يبدأ الأطفال في تحليل الكلام المتواصل إلى أجزاء ويتعلمون أصوات الكلمات. حين يبدأون الحبو، يدركون أن الكثير من العبارات، والتي هي عبارة عن أسماء الأشياء من حولهم.
أثبتت دراسة منشورة مؤخرًا عن الرياضيين الصائمين في شهر رمضان أن قيلولة نهارية لمدة 40 دقيقة بعد الظهر في اليوم التالي من القيام بتمرين ليلي شاق يمكن أن تحسن بشكل كبير من الأداء البدني والإدراكي. وفي الدراسة التي أجريت على لاعبي كرة القدم، كان أداء الذين خضعوا لتمرين المسافة القصيرة على خفة الحركة واختبارات الانتباه، أفضل من أداء أولئك الذين لم يأخذوا قيلولة نهارية.
من المؤكد أن الصيد الأقرب سيؤدي إلى صيد حيوان صغير بسرعة كبيرة، بينما من المرجح أن يؤدي الصيد في المكان الأبعد إلى صيد حيوان كبير ولكن فقط بعد انتظار طويل أو عمل جهيد. مثال آخر: أكل فاكهة صغيرة وغير ناضجة، في أول موسمها من على شجرة أو الانتظار بضعة أشهر حتى تصبح الفاكهة وفيرة وناضجة.
تحول مؤلفو الدراسة الجديدة إلى دراسة الضغينة - في الأساس، الرغبة في إلحاق الأذى. أو إثارة استياء الآخرين. أو مضايقتهم، أو الإساءة إليهم. من خلال العمل مع ما مجموعه 1000 مشارك، وجد الباحثون أن هنالك علاقة بين مستويات اعتقاد المشاركين في نظريات المؤامرة والضغينة. كلما انخفضت مستويات الضغينة لدى هؤلاء الأشخاص، كان اعتقادهم بنظريات المؤامرة أقل،
ربما سمعت بالعبارة التالية: (ما يترك انطباعًا ليس ما تقول، بل المهم كيف تقوله). والآن، أصبحت هذه العبارة مدعومة علميًّا. دراسة هي الأولى من نوعها في كلية الاتصالات بجامعة نورث وسترن وجامعة بيتسبرغ وجامعة ويسكونسن في مدينة ماديسون كشفت عن منطقة في الدماغ، معروفة منذ فترة طويلة بالمعالجة المبكرة للسمع، تلعب دورًا في تفسير الكلام أكبر بكثير مما كان مفهومًا سابقًا.
فقد بينت دراسات غير باضعة أجريت على البشر (خاصة بالتصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي) أيضًا تعديلات استجابة خلايا الحصين واضحة بتغير السياق. بيد أنه لا يوجد حتى الآن دليل مباشر في البشر على كيفية تعديل الخلايا العصبية الفردية أنماط استجابتها ومدى ذلك التعديل عند تغيير السياق للتمييز بين الذكريات.
الفيض الكاشاني
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ محمد علي التسخيري
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد جعفر مرتضى
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ
في رحاب سورة العصر (1)
لوازم الأنس الإلهي (5)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (5)
الأخلاقية: روح النظام الإسلامي وإطاره العام (2)
حول أهمية استشراف المستقبل
متى يتوقّع أن يتحلّل الكون؟
محاضرة بعنوان: (السّلامة الكهربائيّة أوّلاً) في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
حجّ هذا العام
تبياناً لكلّ شيء