
فريد النمر
الطفّ طوفانٌ وروحُ جَنانِ
فهلْ انتميتَ لطبْعهِ الإنساني
والطفّ رُكنٌ سادسٌ متفردٌ
في سنةِ الأحزانِ والحرْمانِ
والطفُّ أولُ فكرةٍ روحيةٍ
تجتازُ وعيَ الذاتِ للإيمانِ
والطفُّ مفردةٌ بطعمِ فَجيْعةٍ
في مِعْجمِ الأرزاءِ بالأكوَان
فاسكبْ جَنانكَ جُملةً مَجروحَة
بينِ المَعانيْ في لِسَانِ بيَان
واعتقْ بمُهجتكَ اليّرَاعَ مُحمّلاً
ظهرَ القصَيدةِ شُرْفةَ العِرفَانِ
وخذْ الحُسينَ قصِيدَةٌ مَعصُوبَة
نقَشَتْ بقلبِ الغيبِ غَيْباً ثَاني
فعلى سَناهُ تحُطّ نَافلةُ الأسَى
فيَصُوغَها وجَعاً على اللّمَعَان
وكأنّ جُرحهُ من سَنابلِ غُربَةٍ
للدِينِ قدْ نَبَتَتْ على الأدْيَان
أقسمتُ بالطفِّ الذيْ في تربهِ
انسَكبتْ هناكَ حَقائقُ الأزمَان
إنَّ الحسينَ أضاءَ كلّ حَقيقة
كيْمَا يُعلّقُها على البُّرهَان
فإن ارْتقى جُرحَ المجرَّة لمْ يكنْ
إلا الضَّميرَ بقمّةِ الخَفقان
حقيقة التوكّل
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول
الشيخ جعفر السبحاني
معنى (أمس) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
أصول التعامل الناجح مع الوالدين
السيد عباس نور الدين
ظاهرة الباريدوليا: لماذا نتوهم رؤية وجوه على الأشياء وما هي تطبيقاتها العمليّة الممكنة؟
عدنان الحاجي
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟
الشيخ محمد صنقور
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
الشيخ محمد جواد مغنية
أنت أيضًا تعيش هذا النّمط الخطير من الحياة!
الشيخ علي رضا بناهيان
رأس العبادة، آدابٌ للدعاء
الشيخ شفيق جرادي
الملائكة وسائط في التدبير
السيد محمد حسين الطبطبائي
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
حقيقة التوكّل
الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول
معنى (أمس) في القرآن الكريم
طلاء شفّاف لتحويل النوافذ إلى ألواح شمسية بشكل غير مرئي
أصول التعامل الناجح مع الوالدين
ظاهرة الباريدوليا: لماذا نتوهم رؤية وجوه على الأشياء وما هي تطبيقاتها العمليّة الممكنة؟
آل سعيد: لا تفاقموا مشكلات المراهقين
حقيقة التّكبّر
معنى (فره) في القرآن الكريم
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟