أقيم مؤخرًا في مقرّ جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام، حفل توقيع الكاتب المسرحيّ عبّاس الحايك كتابه الذي حمل العنوان: (الأعمال المسرحيّة الكاملة) وذلك بحضور نخبة من المثقّفين والمهتمّين بالشّأن المسرحيّ.
الكتاب الذي صدر عن النّادي الأدبيّ بالطّائف، تحدّث حوله الحايك ابن بلدة القديح قائلاً إنّه يتضمّن خمسة وثلاثين نصًّا مسرحيًّا كتبها بين عاميّ ألفين وألفين وأربعة وعشرين، بينها نصوص تحمل العناوين: "المزبلة الفاضلة، وحارسة الماء، وإصبع روج".
وأشار الحايك إلى أنّ كتابه يمكن أن يخدم الكتّاب المسرحيين والمخرجين، ليختاروا من نصوصه ما يناسبهم، وبيّن أنّه سيكون مفيدًا أيضًا للأكاديميين الذي يحتاجون إلى تقديم أطروحات تعتمد على نصوص مسرحيّة موثوقة.
وخلال الحفل كانت كلمة للنّادي الأدبيّ بالطّائف، فيما كانت هناك كلمات عديدة من قبل الحاضرين، فعبّر المسرحيّ اللّبنانيّ عبيدو باشا عن سعادته بكتاب الحايك، مشيرًا إلى أنّ الحايك واحد من المسرحيين أصحاب المشاريع الواضحة، أمّا المخرج السّوري مأمون الخطيب، فقال إنّ الحايك كاتب عربيّ متنوّع، تلامس نصوصه الموضوعات الإنسانيّة، ليقول الدّكتور اللّيبي جمال أبو ميس، إنّه في كتاباته يقدّم خطابًا فنّيًّا إنسانيًّا عالميًّا، فهو يجسّد في أعماله نداءات للعالم كلّه.
وفي ختام الحفل قام الحايك بتوقيع نسخ من كتابه للحاضرين، قبل أن يجري التقاط مجموعة من الصّور التّذكاريّة.
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
محاضرة بعنوان: (محنة المعنى.. لماذا نعيش كلّ شيء إلا أنفسنا؟!) للدّكتورة معصومة العبد الرضا
الطبعة الثانية من كتاب الدكتور علي الدّرورة (البخور في الأمثال الشّعبيّة)
حسن يتحدّث في حلقته الأولى: حبّ الأطفال للإمام الحسين (ع) حبّ فطريّ
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم