احتفى مؤخرًا نادي (قوافي) الأدبي في الأحساء، في مقهى (صحني الأزرق) بتدشين الدّيوان الأوّل للشّاعر حسين البطاط (على وتر الغمام).
الحفل الذي حضره عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين والمهتمّين بالشأن الأدبيّ في المنطقة، قدّم له وأداره الشّاعر عبد الله المعيبد الذي انطلق أوّلاً بالتّعريف بالنّادي وإنجازاته الخمسة، لخمسة من أعضائه، قبل أن يقدّم تعريفًا موجزًا بالشّاعر البطّاط.
وكانت انطلاقة أولى للشّاعر حسين البطّاط الذي حلّق بالحاضرين فوق أجنحة من المجاز والخيال، متنقّلاً فيهم بين ربوع قصائد ديوانِه البكر، وهم مستأنسون بما يسمعون، وبما يشكّلونه من صور إبداعيّة في خيالهم الواعي.
ثمّ كانت كلمة للشّاعر والنّاقد محمود المؤمن، تناول فيها ديوان البطّاط مسلّطًا الضّوء على جماليّات نصوصه، وما تميّز به الدّيوان من صور للحبّ والوفاء.
بعده عاد البطاط مجدّدًا ليأخذ الحاضرين في جولة إبداعيّة أخرى، قبل أن تكون كلمة للشّاعر الكبير ناجي الحرز الذي قدّم شهادته في البطاط مبيّنًا أصالة شعره، ليتحدّث بعده الشّاعر الدكتور ناصر النّزر مؤكّدًا على شاعريّة البطاط وصدق شعوره وعمق إحساسه.
وفي الختام تحدّث رئيس النادي الشاعر المهندس ناصر الوسمي، قبل أن يقوم الشاعر حسين البطاط بتوقيع نسخ من ديوانه للحاضرين، ويجري التقاط مجموعة من الصور التذكارية.
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
أيّام عاشوراء والتّكامل المعنوي
الرّضّع يوائمون أساليب تعلّمهم بحسب المواقف والظروف
هل كان للعباس (ع) أولاد في كربلاء؟
العباس (ع): نافذ البصيرة
ترشيد الحضارة البشرية ودور مدرسة أهل البيت (ع)، محاضرة للدكتور الخليفة في مأتم بقية الله
محاضرة بعنوان (أريد حلًّا) خلال أيّام عاشوراء للشّيخ صالح آل إبراهيم
(هو): إلى الحسين بن علي مجدّدًا
العباس: لواء على ناصية الفرات
حبيب شيخ الأنصار
البكاء على الإمام عليه السلام يحيي النفوس