
حسين حسن آل جامع
مدت مصلّاها
لتشهد موعدكْ
ولربها ابتهلت لتحضن
مولدك
وهفت لأمك
وهي ترفل في السنا
وتكاد أنت
تلف في يدها يدك
كالضوء
تسبح في الطواف
نقية
تدعو وتسرج في الدعاء
" محمدك"
تدري
بأن هناك أوثق
علقة
فغدت تقدم في الضراعة
" سيدك"
حتى
إذا خشع الوجود
لموقف
طرب الجدار
وكان يرقب موعدك
وانشق
كي يهب الرخامة آية
ويعود ينشدها هوى :
ما أسعدك!
وتظل أمك في أجل
ضيافة
تستاف من ثمر الجنان
لتشهدك
حتى بزغت من الغيوب
" محمدًا "
قد شاء ربك أن تكون
فأوجدك
وأراد ربك أن يشرف
بيته
فأضاف أمك يا علي
وأولدك
وكأن ربك حين شاءك
مفردًا
لولادة البيت اجتباك
وأفردك
وتعود
ترفل في برود طهارة
حتى تعانق حين تشرق
" أحمدك "
هو في انتظار لقاك
إن فؤاده
في النبض من فرط الصبابة
رددك
وعلى يديه
ملكت أطهر موضع
وكأن ربك عرش ربك
أمهدك !
وغدوت بين يديه
تحتضن السما
فتكاد تلثم يا بن فاطمة
يدك
نوران
وهجك والنبي
تعانقا
حتى اغتدى ألق النبوة
معبدك
يا ابن السماء
وأنت من سرج السما
وعلى انبساط الخلق
ربك أشهدك
غذاك
من ريق الجلال
" محمد "
وعلى الطهارة والقداسة
وسدك
ورعاك
تشرق في السنين
مباركًا
في كل منزلة تلاك
فمجدك
غالت بك الدنيا
فأسرف حاقد
وهوى المغالي مذ رأى
أن يعبدك
أ "علي"
يا عظة الزمان مواقفًا
ما كان أقرب ما تكون
وأبعدك !
يمتد وحيك
بين أشرف قبلة
حتى تلامس كل روح
مشهدك
ها أنت
رغم البعد تفترش
المدى
وتظل تشرع للضَمائر
موردك
وتعيد مجد أبيك
وهو أبو الندى
وبنوك
تقرأ في صراطك
محتدك
فالطف
يا ابن أبيك أبلغ
شاهد
والسبط
يوم سطا بسيفك
أنشدك
وتظل أنت
عزائمًا وقادة
تأبى السماء لمن طغى
أن يخمدك
حاشا لوهجك
أن يبعثره النوى
والله من وهج القداسة
أوقدك
يا كفؤ فاطم
وهي أروع تحفة
قد شاءها الرب الجليل
فأسعدك
وأبا الأئمة من حسينك
والسنا
في كل معصوم تبلج
أوجدك
وغدير عهدك كان
ألف دلالة
حتى تخط على حياضك
موعدك
نسقى
ويرجع من تقهقر
ظامئًا
ويذل من ظلما جفاك
وأبعدك
ها نحن
بين يديك نعقد
محفلًا
ونزف في رجب الكرامة
مولدك
بالأمس بايعناك أشرف
بيعة
حتى نجاور في الجنان
" محمدك "
الذنوب التي تهتك العصم
السيد عبد الأعلى السبزواري
كلام في الإيمان
السيد محمد حسين الطبطبائي
شكل القرآن الكريم
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الإسلام أوّلاً
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تجعل في قلبك غلّاً (2)
السيد عبد الحسين دستغيب
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (4)
محمود حيدر
معنى (لمز) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
التحسس الغلوتيني اللابطني لا علاقة له بمادة الغلوتين بل بالعامل النفسي
عدنان الحاجي
{وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا}
الشيخ مرتضى الباشا
أكبر مسؤوليات التربية... منع تسلّط الوهم على الفطرة
السيد عباس نور الدين
اطمئنان
حبيب المعاتيق
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
نشاط غير عادي في أمعائنا ربما ساعد أدمغتنا أن تنمو أكبر
الذنوب التي تهتك العصم
(ما بين العواصف والرّمال) إصدار تأمّليّ لحسن الرّميح
كلام في الإيمان
شكل القرآن الكريم
الإسلام أوّلاً
لا تجعل في قلبك غلّاً (2)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (4)
معنى (لمز) في القرآن الكريم
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (3)