تأليف القرآن في شكله الحاضر، في نظم آياته وترتيب سوره، وكذلك في تشكيله وتنقيطه وتفصيله إلى أجزاء ومقاطع، لم يكن وليد عامل واحد، ولم يكتمل في فترة الوحي الأُولى. فقد مرّت عليه أدوار وأطوار، ابتدأت بالعهد الرسالي، وانتهت بدور توحيد المصاحف على عهد عثمان، ثم إلى عهد الخليل ابن أحمد النحويّ الذي أكمل تشكيله بالوضع الموجود.
هناك قول في وجه الإعجاز ـ لعلّه يخالف رأي الجمهور ـ هو: أنّ الآية والمعجزة في القرآن إنّما هي لجهة صَرف الناس عن معارضته، صَرفَهم الله تعالى أن يأتوا بحديث مثله، وأمسك بعزيمتهم دون القيام بمقابلته، ولولا ذلك لاستطاعوا الإتيان بسورة مثله، وهذا التثبيط في نفسه إعجاز خارق للعادة، وآية دالّة على صدق نبوّته (صلّى الله عليه وآله).
للمرأة كرامتها الإنسانيّة في القرآن الكريم، وقد جعلها الله تعالى في مستوى الرجل في الحظوة الإنسانيّة الرّفيعة. فحينما كانت المرأة، في كلّ العالم، مُهانةً وضيعَةَ القدر، لا شأن لها في الحياة، جاء الإسلام وأخذ بيدها وصعد بها الى حيث مستواها الرّفيع الموازي لمستوى الرجل في المجال الإنساني الكريم
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ حسين الخشن
إيمان شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ باقر القرشي
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الإمام الرضا (ع) والمواقف من النظام (2)
شيء من الحنين الرّضويّ
الإمام الرّضا: كعبة آمال المشتاقين
العلّة من وراء خلق الشّيطان والشّرّ
السّكينة والحياة السّعيدة
لماذا يأخذ المفسرون بكلام بعضهم؟
التسارع والتباطؤ وإنتاج المعارف (3)
أزمة الحبّ والإيمان (2)
الإمام الرضا (ع) والمواقف من النظام (1)
الإمام الرضا (ع) وحركة الواقفة