ضمن فعاليّات النّسخة الرابعة عشرة من أسبوع الغدير الدّوليّ، افتتحت العتبة العلويّة المقدّسة مؤخرًا، معرضًا خاصًّا بالمصاحف المخطوطة النّادرة والنّفيسة في الخزانة العلويّة، وذلك في جامع عمران بن شاهين في أروقة المرقد الطاهر للإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام).
وكل من اطّلع على تاريخ الدّعوة الإسلامية منذ البعثة وحتى عروج رسول الله صلى الله عليه وآله من هذه الدنيا نجد أنّها كانت مرحلة مليئة بالجهاد والبطولات والعمل والسّعي الحثيث. وفي مثل هذه المرحلة سيبرز الأبطال الحقيقيّون لأنها مرحلة العطاء وليست مرحلة الأخذ، مرحلة التضحية وليست مرحلة قطف الثمار.
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
خُذْ يَا وَليُّ غَداةَ العِيدِ والطربِ، قَصِيدةً هِيَ للَأعدْاءِ كَالشُهُبِ،قصيدةً ما تَرى شِبْهاً لها أبداً، في شِعْرِ قَوْمِي وإِنْ أمْعَنْتَ فيِ الطَّلبِ، شَاهَتْ وُجُوه الأولى ما الفضلُ عِنْدَهُم،إلاَّ تفاخُرُ دارِ اللهوِ واللعبِ، وليسَ هذا بِأنِّي عَالِمٌ عَلَمٌ،بَلْ لاندراسِ رُسُومِ العِلْمِ وَالأَدَبِ
لم ترِد لفظة المثنَّى في الأدب العرفانيِّ على نحو صريح؛ إلَّا أنَّنا سنلقاها مطويَّة في منظومته الوجوديَّة الشاملة، وخصوصًا في تأويليَّات العُرفاء لمَّا تحدَّثوا عن البعد المزدوج للموجودات. فالمثنَّى المستظهِر نصوصهم معادل لتجلّي الواحد في العالم الكثير، وهو مصداق هذا التجلّي في الآن نفسه، أمَّا أصالته فمأخوذة من الواحد ومرعيَّة باعتنائه. وتلك مسألة لا يدركها العقل الحسير
إنّ القرآن عجيب جدّاً! فما الذي تُريد أن تُنبيء عنه هذه الآية؟ يقول تعالى: يا أيّها المؤمنون، إذا كنتم قاعدين في المجالس ودخل أحد الأشخاص، أخلوا له مكاناً. أنا أعلم بأنّه لا يوجد مُتّسع، لكن اجتمعوا لكي يخلوا له المكان؛ فإذا أخليتم له مكاناً فإنّ الله تعالى سيُخلي لكم مكاناً أيضاً: {يفسحِ اللهُ لَكُم}. إذا أوجدتم مُتّسعاً وفسحتم الطريق للناس، فإنّ الله تعالى بدوره سيفسح لكم، وأمّا إذا ضيّقتموها، فماذا سيفعل هو أيضاً؟ سيُضيّق عليكم.
إن الله تعالى قال بذلك لرسوله: المدينة أيها الرسول مثل مكة، فإن بلَّغت ولاية عترتك فيها، فقد تعلن قريش معارضتها، ثم رِدًّتها! فموقفها من عترتك جازم، ومستميت.. وبما أن واجبك التبليغ مجرد التبليغ، وإنما بعثت للتبليغ، فهو ممكنٌ هنا.. والزمان والمكان هنا مناسبان من جهات شتى، فبلغ ولا تؤخر.
يُعَدُّ من أجلِّ المصنّفات في آداب العِلاقة بالله تعالى، وهو أعمُّ من أن يكون كتاباً للعبادات المسنونة مرتّبةً ترتيباً زمنيّاً أو موضوعيّاً وحسب، بل هو أشبُه بدليلٍ عمليٍّ للعازمين على الهجرة إلى الحقّ، يأخذ بأيدِيهم في طريق الهدى الذي قلَّ سالكوه، ويبسُط أمامَهم موائد الزّاد بعد أنْ وَعوا بأُذُن القلب النّداءَ فيهم بالرّحيل.
ويتألّف الكتاب من أربعة فصول، يتحدّث الفصل الأول عن نظام إدارة الصحّة والسّلامة، فيما يتناول الفصل الثّاني موضوع الأخطار الشّائعة، أمّا الفصل الثّالث فيحتوي على طرائق تقييم المخاطر والحوداث والإسعافات الأوّليّة والتّدريب على الصحّة والسّلامة المهنيّة، فيما يعالج الفصل الرّابع موضوعات متخصّصة بسلامة الأغذية.
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
حيدر حب الله
محمود حيدر
الشيخ علي رضا بناهيان
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الفيض الكاشاني
الشيخ علي المشكيني
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
وراثة رسول الله تعني قيادة المشروع الإلهيّ من بعده
يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات
ما نُوديَ بشيء مثلَ ما نُوديَ بالولاية
حقيقة الولاية: غديريّة السيّد علي القاضي
لماذا الجحفة وغدير خم؟
الغدير: يوم حاكميّة الإسلام
الغدير في عيون الشعراء
أرسل هواك إلى الغدير
الرؤية الكونية
كيف يمكن إثبات القصص القرآني؟