السيد ضياء الخباز
تلألأتْ بنورِها الحوراءُ
كأنّها الصدّيقةُ الزهراءُ
(عالمةً) كانتْ (ولم تُعلّمِ)
قد تُوّجَتْ بالعلمِ منذ القدمِ
ونالتِ الفهمَ (ولم تُفَهّمِ)
فأينَ منها مريمُ العذراءُ
في قلبِها معارفُ الكتابِ
كأنّها عندَ ذوي الألبابِ
تنطقُ عن وحيٍ بلا حجابٍ
فأمُّ موسى أينَ والحوراءُ
تجسّدَ النبيُ في جمالِها
والمرتضى الكرارُ في مقالِها
والبضعة الزهراءُ في نضالِها
قد جُمعت في عطرِها الأشذاءُ
(مليكةُ النساءِ) بعدَ أمِّها
فعلمُها الزخّارُ مَجلَى علمِها
واسمُها من السَّما كاسمِها
فأينَ مِن مقامها الجوزاءُ
قامت مقامَ السبط في الإمامةْ
أَقصِر فهذا منتهى الكرامةْ
كُلُّ الرجالِ لم تقم مقامَهْ
وقامتِ (الصدّيقةُ الحوراءُ)
فخرُ المخدّراتِ في حجابِها
لا غروَ فالأملاكُ من حُجّابِها
والملأُ الأعلى حريمُ بابِها
مَن مثلُها حجابُها السماءُ
ولايةُ التكوينِ في يدَيْها
ذَلَّت لها الأرضُ ومَن عليها
ومرجعُ الخلقِ غداً إليها
لا غروَ فهيَ الجنّةُ العصماءُ
الشيخ محمد جواد مغنية
محمود حيدر
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
الفيض الكاشاني
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (1)
انتظار المخلّص بين الحقيقة والخرافة
تلازم بين المشروبات المحلّاة صناعيًّا أو بالسّكّر وبين خطر الإصابة بمرض الكلى المزمن
أسرار الحبّ للشّومري في برّ سنابس
الميثاق الأخلاقي للأسرة، محاضرة لآل إبراهيم في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
الشيخ عبد الكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (9)
البسملة
لماذا لا يقبل الله الأعمال إلا بالولاية؟