
الشيخ علي رضا بناهيان
لا تَعتبِر البلاء "بغضاً من قبل الله" تجاهك"!
عاين محبة الله أثناء البلايا.
تأتي الطمأنينة أحياناً نتيجة "إدراك العلة من البلاء".
إذا علم المرء أنّ بلاءه من الله، وأنّه بدافع حبّه عزّ وجلّ له فسيشعر بطمأنينة عجيبة.
أكبر خطأ نقع فيه هو أننا نُفسد حياتنا بسبب "طلب الراحة المطلقة"، إذن أول مسؤولية تقع على عواتقنا هي "التحكم بطلب الراحة".
قد تأتي الطمأنينة أحياناً نتيجة "إدراك العلة من البلاء".
وإذا أبصر قلبُ المؤمن التفتَ بنفسه إلى سر ما ينزل به من البلاء والشدة، وإلاّ كان لا بد لصاحب معنىً آخر أن يساعده في هذا المضمار.
فإذا علم المرء أن بلاءه من الله، وأنه وسيلة لنضجه، بل هو - في الحقيقة - بدافع حبه عز وجل له فسيشعر بطمأنينة عجيبة، بل وسيتلذّذ به أيضاً كما في الحديث: «مَنْ ذَاقَ طَعْمَ الْبَلاءِ تَحْتَ سِرِّ حِفْظِ اللهِ لَهُ تَلَذَّذَ بِهِ أَكْثَرَ مِنْ تَلَذُّذِهِ بِالنِّعْمَة» (مصباح الشريعة/ ص183).
وعن أمير المؤمنين(ع): «بِالتَّعَبِ الشَّدِيدِ تُدْرَكُ الدَّرَجَاتُ الرَّفِيعَةُ وَالرَّاحَةُ الدَّائِمَة» (غرر الحكم/ 4345). فإن استوعب امرؤٌ هذا المعنى لم تفارقه الطمأنينة قطّ.
إذا لم يفهم المرء الحكمة من وراء البلاء النازل به فعليه أن يتّخذ حالة وسطاً بين الخوف والرجاء؛ أي أن يرى – من ناحية - أنّ هذا البلاء هو نتيجة ذنوبه ومعاصيه وسيّئاته فيقول: "يريد الله أن يطهّرني بهذا"، ويعتبره – من ناحية أخرى – لطفاً من الله تعالى يريده به أن يسمو ويتكامل.
لكن ليس له أن يقطع بالقول: "إنني على درجة من السوء ممّا جعل الله يبلوني بكل هذه المشاكل!"
إحدى السبل لمعرفة الأسرار الكامنة وراء البلايا هي السَّكينة التي على المرء أن يتحلّى بها.
ولا بد لبلوغ هذه السكينة من أن نعلم أن الدنيا - لا محالة - موطن ألم ومعاناة، وهذا بحد ذاته من شأنه أن يمنح الإنسان السكينة.
فعلى الإنسان أن "يأخذ نفسه بالموت حتى يرضى بالحُمّى"، وليس هذا مجرد خيال، بل واقع، ولا بد أن ننظر إلى المعضلات بهذه الطريقة.
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
الفيض الكاشاني
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
تقنية للأغشية الرقيقة لإحداث ثورة في الرؤية الليلية
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
(مشكاة العظمة.. الأمين الهادي والهداة من آله) كتاب للشّيخ باقر أبو خمسين
زكي السالم: (كيف تفصّل قصيدتك على مقاس المسابقات)
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها