الشيخ أحمد بن سعيد الوائلي ..
جثا الدَّهرُ في أَعتابك الشم راكعاً
ولا غرو أنّ الظَّهر أَثقله الندى
وضعتُ لمعناكَ الحروفَ فلم تطق
جلاءَك فاستجليتُ معنىً مجرَّدا
فعشتَ بذهني صورةً لا أرى لها
بمحدودة الأَلفاظ أَن تتقيّدا
تمجَّد قوم بالخلود وإنّني
رأَيتُ بمعناكَ الخلودَ مخلّدا
لقد أَخذت منك الدّوائرُ شكلها
فليس لمرآها انتهاءٌ ولا ابتدا
ويولد من يفنى وأَنت تأصلٌ
فما متَّ يوماً كي نحدّك مولدا
حسينٌ وربَّ اسمٍ إذا ما لفظتُه
يرنّ بسمع الدّهرِ مهما ترددا
كمثل شعاع الشمسِ ما اخلولقت له
بيومٍ معانٍ كي يقال: تجددا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الفيض الكاشاني
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ شفيق جرادي
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد عباس نور الدين
السيد عادل العلوي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
معطيات السخاء
صلاة الخوف
مصلحة الفرد والمجتمع
عالم المثال في الفلسفة الإسلامية: ابن سينا، والسهروردي، والشهرزوري وآخرون
حاكميّة الأخلاق
سرّ العلمانية وسحرها (1)
في رحاب سورة العصر (4)
نحن نصدر ضوءًا مرئيًّا يختفي عندما نموت!
كيف تتعامل مع جيرانك؟
(الصفوة الخَيِّرة من رجال الأئمة الأطهار) جديد الشّيخ عبدالله اليوسف