نُشِرت عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، قصيدةٌ للشّاعرِ حبيب المعاتيق في رثاء والدته الحاجة فاطمة عيد مهدي المطر (أمّ حسين) التي انتقلت إلى رحمة الله تعالى يوم الأربعاء في 29 شوال من العام 1445 هــ، وممّا جاء فيها:
أتلو عليها الهوى والحبّ والولها
وأجتبيها من الأشعار أجملها
أمشي إليها غداة الشّوق أوصلني
لمنتهى الرّوح حيث الحبّ أوصلها
عاشت فتيلة نار والبعاد لظى
وكنت أكثر مَن في العمر أشعلها
كانت تهدهد نيران الغياب على
حجر اللّيالي التي ما كان أطولها
تقتات أشواقها من روح زهوتها
فكلّما ازداد وزن الشّوق أنحلها
وكلّما وصلت بالحزن آخره
عادت بها مهجة الأشواق أولّها
منذ انكشفت على التّأويل في لغتي
أدعو العواطف أمِّي كي أُأوّلها
في كلّ دمعة مشتاقٍ أرى شبهًا
من شكل أمِّي الأسى الفنّان شكّلها
أمّي حكاية دمع لا فصول لها
ولست أبلغها حتّى أفصّلها
آي الحنان تجلّت فوق أخيلة
أحتاج وحي نبيّ كي أنزّلها
أحتاج معجزة الإحياء قد بلغت
بعض الحروف علي كفّيّ مقتلها
تجدر الإشارة إلى أنّ التّشييع جرى يوم أمس الخميس في بلدة الرّبيعية بجزيرة تاروت.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
مع الشيعة في عقائدهم
تناول وجبة واحدة غنية بالدهون قد يُعيق تدفق الدم إلى الدماغ
ابن الحنفية وتوهُّم الإمامة!
العدل في الكتاب والسّنّة
بيان الصفات الثبوتية
معنى (بيع) في القرآن الكريم
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ}
التوحيد يقتلع جذور الخوف من غير الله تعالى
الذريعة إلى تصانيف الشيعة: مرجعية موسوعية نادرة لكتب الإمامية
بواعث الغيبة