أَبيْ نَضَجَ القَلْبُ
فَوْقَ عَرِيْشِ اللَّهَبْ
ألا فَلْتَنَمْ يَا أَبيْ هَانئاً
واتْرُكِ الدَّهْرَ يُعْملْ بقلبيَ تَعْتِيْقَهُ للعِنَبْ
واسْتَرِيحيْ على ضِفَّةِ اليَمِّ أُمَّاهُ
ولتُشْعِليْ المِدْفَأهْ
عَلى بُعْدِ صَبْرٍ
سَآتِيْكِ مِنْ عُمْقِ جِيْدِ الأَعَاصِيرِ
بَاللُّؤلُؤَهْ
وخُذْ مِنْ دَميْ يَا أُخَيَّ
إلى أَنْ تَجِفَّ العُرُوقْ
فَلَسْتُ ابْنَ أُمِّيْ إذا احْتَلَّ جَفْنَيْكَ لَيْلٌ
ويَلْهُو بِعَينِيْ الشُّرُوقْ
وبِيْ يَا أُخَيَّاتِيَ المُثْقَلاتُ مِن الشَّهْدِ
جُرْحٌ فَرَاهُ النَّشِيْجْ
أَلا إِبَرٌ مِن يَدَيْكُنَّ تُكْمِلُ خَلْقَ النَّسِيجْ؟
وَمَا السِّرُّ لَيْلايَ؟
صَلِّيْ لِكَيْ أَفْهَمَا
لمِاذا وأَنْتِ ابْتِكَارُ التُّرابِ
لمِاذا إذا مَا رَشَفْتُ شِفَاهَكِ
أَشْعُرُ أَنِّيْ ارْتَشَفْتُ السَّمَا؟!
ولا تُوْصِدِيْ البَابَ
لا تُحْكِمْي غَلْقَ صَدْرِ النَّوَافِذْ عِنْدَ الظَّلامْ
فَقَدْ تُبْتُ يَا جَارَتِيْ
لَنْ أُسَرِّّحَ ذِئْبيَ
إلا عَلَى تَلَّةٍ مِن عِظَامْ
نَعَمْ وَفِّرِ المَاءَ
قَدْ غَالَ كُلَّ الأَزَاهيْرِ ذَاكَ الحَرِيقْ
غَدَاةَ انْقِدَاحِكَ في مُهْجَتِيْ عَامداً
يَا صَدِيقْ
بَلَى
مَرْحَباً
لَسْتُ في شُغُلٍ عَنْ مُحَيَّاكَ تِرْبَ الوَجَعْ
فَذا مَوْسِمِيْ
أَنْثُرُ القَلْبَ في الشَّطِّ
فالآنَ يَخْطُرُ سِرْبُ البَجَعْ
أَعِدْ يَا نَدِيْمَ الجِرَاحْ
حِكَايَاتُنَا
مَزَّقَتْ ظَنَّهَا في الصَّبَاحْ
وقَلْبُكَ ثَلْجٌ
فَأَنَّى لَكَ الآنَ أَنْ تَصْهَرَ الأَحْرُفَا؟
كَذا صَاحَ بِيْ الشِّعْرُ
ثُمَّ انْطَفَا
أَنَا أَمْ أَنَا
قُلْتُ : بَلْ "أَنْتَنَا"
سَمعْتُ بِأَنَّ جَمَالَكَ سِرُّ الهَلاكْ
إِلهِيْ تَجَلَّ
ولَوْ مَرَّةً
أَشْتَهِيْ أَنْ أَرَاكْ
الشيخ محمد صنقور
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
مع الشيعة في عقائدهم
تناول وجبة واحدة غنية بالدهون قد يُعيق تدفق الدم إلى الدماغ
ابن الحنفية وتوهُّم الإمامة!
العدل في الكتاب والسّنّة
بيان الصفات الثبوتية
معنى (بيع) في القرآن الكريم
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ}
التوحيد يقتلع جذور الخوف من غير الله تعالى
الذريعة إلى تصانيف الشيعة: مرجعية موسوعية نادرة لكتب الإمامية
بواعث الغيبة