صدر مؤخرًا للشاعر يوسف آل ابريه ديوان جديد بعنوان “تلوتك شعرا “، يتناول فيه الشاعر واقعة الطف، من خلال "أبوذيات" مولدة من الشعر الفصيح.
الديوان الذي يقع في 106 صفحات، حوى الأبوذية كعنصر أساسي فيه، لما تتمتع به من وزن موسيقي وقالب رباعي مشهور ومحبب لدى الناس.
واقتصر الشاعر فيه، على عرض الجانب المأسوي من فاجعة الطف، كون الأبوذية أقرب للحزن والألم من الفرح والسرور.
واستند آل ابريه في توليد الأبوذيات على الأبيات المشهورة، من ناحية تنسجم وذائقته، وتلامس وجدانه، وأكد بأنه ليس هناك شعراء معينون يختار منهم، وإنما جاء الاختيار بشكل غير مقصود، وفي نهاية المطاف، وختام التأليف، قام بعملية إحصائية لعدد الشعراء الذين ولدت منهم قصائد الديوان، فكانوا ستة وثلاثين شاعراً بينهم شاعران مجهولان، وكانت النسبة الأعلى في اختيار الأبيات هي للسيد حيدر الحلي.
تجدر الإشارة إلى أن الديوان هو الثالث للشاعر يوسف آل ابريه بعد “روحي سفينة عشق” ، و“حيث أنا ”.
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
السيد عباس نور الدين
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
إيمان شمس الدين
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ علي الجشي
صادق آل سويد
جاسم المشرف
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
يوسف آل ابريه
زكي السالم
حبيب المعاتيق
الشيخ أحمد الفردان: معاني أمر أهل البيت عليهم السلام وأهمية إحيائه
الشيخ عبد الجليل بن سعد: ما يتفاضل فيه الناس بين الحقيقة والوهم
الشيخ إسماعيل المشاجرة: تألیه العلوم الطبیعية والتشکیل المادي للعقیدة
الشيخ فوزي آل سيف: ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون
مشاركة للبروفيسور آل توفيق في مرجع طبّي عالميّ
طال انتظار الهدى
الشيخ إسماعيل المشاجرة: البعد الحضاري الوافد ضمن نسيجنا المعرفي
أهداف ثورة الإمام الحسين (ع) من خلال نصوص الزيارات
ذاكرة الخوف عند الرّجال تختلف عنها عند النّساء
الدّكتور علي الدّرورة وتجربته في الكتابة الحسينيّة