صدرت مؤخرًا عن دار بسطة حسن للنشر والتوزيع، الرّواية الأولى للكاتبة آيات الشاويش "دنيا دار المسنّين".
الرّواية التي تدور تفاصيل أحداثها في دار المسنّين، تحاول فيها الكاتبة الانتصار لهم بإخلاص، وتحقيق حياة أفضل لكبار السنّ الذين يعانون ما يعانون، ويقاسون من آلام نفسيّة تظلّ حبيسة في صدورهم، لعدم القدرة على البوح بها، وعدم وجود من يصغي إليهم.
ويعكس عنوان الرّواية عالم المسنّين الواسع الممتدّ على ما في دواخلهم والأعماق، أمّا "دنيا" فهي بطلة الرّواية التي اجتمع اسمها بدار المسنّين.
وقد جاء على غلاف الرّواية: "يأخذنا قطار الحياة إلى مفترق الطّرق، نضلّ الطّريق ثمّ نعود، نتعثّر ثمّ ننهض، محال أن تكون جميع الطّرق التي نسلكها طيلة حياتنا آمنة. سننجرح ونبرأ، سننكسر ونقوى، سنتعثّر ونقف، سنضيع في متاهات الحياة، ثمّ سنجد طريقًا للخلاص مرّة أخرى. وفي كلّ هذه الطّرق الصّعبة سنتعلّم إمّا القوّة، وإمّا درسًا للبقاء أقوى. كلّ طريق يحمل عنوانًا لك، وكلّ تجربة مررت بها تحمل الدّرس والعنوان معًا".
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي رضا بناهيان
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
أحمد الرويعي
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (1)
ما جدوى إقامة الشعائر الحسينيّة؟
صريع الدمعة الساكبة
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (3)
لن يجد العالم أنقى من راية الحسين (ع)
مفتاح شخصيّة الحسين بن عليّ (ع)
مراسيم النّزوح للبرزخ
رَجْعٌ على جدار القصر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)