وتناول الشّيخ آل إبراهيم والاختصاصيّ الرّاشد في حديثهما محاور عديدة هي: النّجاح في الزّواج ليس صدفة، عقليّة الزّواج السّعيد، العوامل المؤثّرة في نجاح الزّواج، عادات الأزواج السعداء، ثلاثة عناصرَ للزّواجِ المستقرِّ، وكيف يستمرّ الحبّ؟
كذلك تحدّث الوسميّ حول قضيّة التّأثير والتّأثّر بالنّسبة للشّاعر المبتدئ، مؤكّدًا أنّ عليه أن يراقب السّاحة ويقرأ بكثافة، وأن يجعل نفسه محكّمًا يفرّق بين الجيّد والرّديء، متّكئًا على الموهبة الشّعرية. وقال إنّه يرى قصيدته في عيون المتلقّي فلا يصفّق لنفسه إلا حين يجد شعره مكانه في قلبه.
وتسلّط أحداث الحلقة الضّوء على الإيثار كمفهوم قيميّ مهمّ جدًّا بخاصّة بين الأصدقاء، فأحمد الذي يعود من مدرسته إلى بيته عبر درّاجته، ثمّ يذهب إلى السّوق ليجلب بعض الحاجيّات لأمّه، يفاجأ أثناء عودته إلى المنزل، بصديقه وهو عائد إلى منزله سيرًا على الأقدام بسبب تأخّر السّائق.
وعرّف بعد ذلك بالعين والبئر، وفرّق بينهما، فالعين تنبع لوحدها، فيما البئر يكون بفعل الإنسان، وهو على قسمين ارتوازيّ ومستحلب، كما أشار إلى عدد العيون في الأحساء ذاكرًا أسماء بعضها، قبل أن يتطرّق إلى أسباب وفرة المياه فيها، وتكون له وقفة حول أسباب جفاف بعض العيون في الأحساء.
وقال إنّ الأمر قد يصل حدّ النّفاق، بخاصّة أنّ البعض ينشر النّتاج الأدبيّ دون أيّ ملاحظة، بهدف ترك صاحبه يتخبّط فيما عنده، حتّى يُنتقد من جهات أخرى، مركّزًا على أهميّة النّقد البنّاء حتّى تنمو الموهبة وتكبر، وقال السّالم إنّ بعضهم أيضًا يتعمّد نشر نتاج كبار الأدباء والشّعراء عن سابق قصد، حتّى يُقال إنّه أوّل مَن نشر لهم
الأمسية التي شهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين وعشّاق الأدب الرّفيع، انطلقت بكلمة ترحيبيّة لمؤسّس ورئيس منتدى الينابيع الهجريّة الشّاعر الأستاذ ناجي بن داوود الحرز، عبّر فيها عن سعادته بالشّعراء المكرّمين، مرحّبًا فيهم وبالحاضرين، ومشيرًا إلى ما قدّموه وما يزالون يقدّمونه على السّاحة الأدبيّة بشكل عام، قبل أنْ يختم كلمته بمقطع شعريّ
وانطلقت الأمسية بمشاركة الشّاعرة أبرار الحبيب، التي قدّمت مجموعة من قصائد النّثر، ثمّ شارك بعدها الشّاعر علي الخويلدي بعدد من الومضات الشّعريّة الشّعبيّة، قبل أن يتناوب على إلقاء القصيدة الفصيحة كلّ من الشّعراء، محمّد أبو عبدالله، وزهراء الشّوكان، وياسر آل غريب، الأمر الذي أضفى إلى الأمسية تنوّعًا من حيث الأساليب والمضامين.
أقيم مؤخرًا في مقرّ جمعيّة الثّقافة والفنون بالدّمّام، حفل توقيع الكاتب المسرحيّ عبّاس الحايك كتابه الذي حمل العنوان: (الأعمال المسرحيّة الكاملة) وذلك بحضور نخبة من المثقّفين والمهتمّين بالشّأن المسرحيّ. الكتاب الذي صدر عن النّادي الأدبيّ بالطّائف، تحدّث حوله الحايك ابن بلدة القديح قائلاً إنّه يتضمّن خمسة وثلاثين نصًّا مسرحيًّا كتبها بين عاميّ ألفين وألفين وأربعة وعشرين، بينها نصوص تحمل العناوين: المزبلة الفاضلة، وحارسة الماء، وإصبع روج
الأمسية التي شاركت فيها الشّاعرتان الدكتورة أديم الأنصاري والأستاذة تهاني الصّبيح، قدّمت لها وأدارتها الشّاعرة زينب المطاوعة، وشهدت حضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين. وأسدلت المطاوعة السّتارة عن الأمسية أوّلًا بحديث حول الشّعر وجماليّاته السّاحرة، قبل أن تعرّف بالشّاعرتين، لتنطلقا بعد ذلك محلّقتين بالحاضرين فوق أجنحة من الخيال الإبداعيّ، والصّور المجازيّة البديعة، راسمتينِ لوحات مشكّلة بالمشاعر الخلّاقة الصّادقة.
وأثنى رئيس نادي عرش البيان الشاعر عقيل المسكين، على الرّواية والكاتب، مؤكّدًا أنّ الرّواية تتحمّل أن تصل إلى خمسمئة صفحة، لكنّ الكاتب ارتأى الاكتفاء بما وقع بين يديه، بما يربو على المئة صفحة، مع الإشارة إلى أنّ الضّامن كان قد تحدّث قبل هذا، أنه يمكن له أن يطيل في الكتابة في تجارب مستقبلية.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
زهراء الشوكان
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
حبيب شيخ الأنصار
البكاء على الإمام عليه السلام يحيي النفوس
لو بيدي يا حسين
اسم الله عليهم
الشبان والشيوخ في الثّورة الحسينيّة (ع)
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (3)
هاجس الحرّ
حبيب بن مظاهر: الشّيخ الشّهيد
التوهّم الباطل بالانتصار وسحق الدّين بقتل أهله
معنى: أنّ الحسين (ع) وارث رسالات الأنبياء