وأكّد الحرز على أنّ السّرديّات الشّخصيّة والثّقافيّة جزء لا يتجزّأ من التّطوّر الأخلاقيّ، مبيّنًا المبادئ الأخلاقيّة السّرديّة الأساسيّة وتطبيقاتها، قبل أن يعرّج على التّحدّيات المرتبطة باستيعاب هذا النّموذج الأخلاقيّ الجديد والمبتكر، الذي يعدّ صلة وصل، وجسرًا يقوم بالرّبط بين جوانب الأخلاق والسّرد.
وهدفت الحملة إلى تعزيز ثقافة التّبرّع الدّم، وضمان توفير مخزون دم آمن لتلبية احتياجات المرضى، وقد بلغ عدد المتقدّمين للتّبرّع، ثلاثمئة وأربعة وثمانين متقدّمًا، قُبل منهم ثلاثمئة وثمانية وعشرون متبرّعًا، فيما جرى استبعاد ستّة وخمسين شخصًا لأسباب صحية.
وقال السّالم إنّ كثرة الشّكاية مع عدم الدّعوة إلى المشاركة، ستجعل الشّاكي كمن يركض وراء ظلّه، وأشار إلى أنّ بعض الأمور قد تتدخّل في موضوع الدّعوات كالعلاقات والشّلليّة، فلا يجب الإلحاح والتّذمّر لمعرفة أنّ أديبًا فلانيًّا شارك في فعاليّة فلانيّة وهو لم يشارك، فهذا موضوع لن ينقضي ولن ينتهي لاعتبارات عديدة.
وانطلق الشّاعر المعاتيق بقصيدة في الرّسول الأكرم محمّد (ص) وهو سابح بين أفيائه وفي جواره، بعنوان: الشّيء الذي بوجنتك، قبل أن يتبعها بقصيدة بعنوان: تسعة أعشار الوجد، ليهيم بالحاضرين وجدًا، في رحاب قصيدة رثائيّة في أمّه التي مرّ على رحيلها عامّ من الزّمن، ويتفاعل الحاضرون مع القصيدة، واصفين إيّاها باللّوحة الجداريّة التي أبدع المعاتيق في رسمها.
وتحدّث آل إبراهيم حول خصائص العلاقة الزوجيّة المعرّضة للانهيار، مشيرًا إلى أنّها غالبًا ما تسيطر عليها الأفكار الخاطئة، والمشاعر السّلبيّة والتّواصل غير الفعّال لحلّ المشكلات، موضحًا أنّ قرار إنها العلاقة قد يكون نتاج تراكمات عديدة من جهة خيبة الأمل ومشاعر الأذى والتّفاعلات السّلبيّة التي تؤثّر على العلاقة.
الحلقة تنطلق باتّصال من أخت لأخيها تخبره فيه، أنّ والده مريض وهو بحاجة إلى أن يأخذه إلى المستشفى، ليقوم مسرعًا إلى بيته رفقة ابنه، ويأخذ أباه إلى المستشفى مع أُختَيه، اللّتين تتركان في البيت أولادهما وهم يسرحون ويمرحون ويلعبون غير آبهين بشيء، مخلّفين وراءهم فوضى عارمة.
المحاضرة التي جرت في قاعة المحاضرات بمقرّ الجمعيّة، حضرها عدد من المهتمّين والمهتمّات بالشّؤون الأسريّة والتّربويّة والاجتماعيّة، وخلالها أكّد النّاصر على أهميّة الوعي عند الزّوجين، لجهة تطوير علاقتهما بشكل مستمرّ، وقال إنّ العواطف النّاعمة والعمق المعرفيّ للمشاعر المتبادلة من شأنهما أن يكونا بمثابة حجر الزّاوية لاستمرار اتّقاد شعلة الحبّ.
وركّز السّالم على أصحاب الظّاهرة الثّانية من الموهوبين الذين لا يخرجون إلى الضّوء أبدًا، متقوقعين على أنفسهم، ضانّين بموهبتهم الأدبيّة الكبيرة، لا يريدون التّواصل مع أحد، رغم ما يمكن أن يقدّموه في المجال الأدبيّ بشكل عامّ، فلا يشاركون في أيّ فعالية أو أمسية، مؤكّدًا أنّ الأدب ظاهرة اجتماعيّة لذلك ينبغي لهؤلاء الظّهور إلى العلن، وإخراج ما في كوامن أنفسهم للآخرين، فلا ينبغي كتابة أثر أدبيّ وحبسه في الدّرج.
وأسرت الأعمال الفنّيّة للجشّي أنظار الرّائين الذين غاصوا في محيط من الدّهشة الفنّيّة البصريّة، مسافرينَ في أعماق المشاعر الرّوحيّة والفكريّة للجشّي - التي استقَتْها معبّرةً فيها عمّا يختلج من كوامن في داخلها - من أسماء الله الحسنى، والآيات القرآنيّة والحروف العربيّة.
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ شفيق جرادي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
السُؤال في عين كونه جوابًا (1)
فاجعة الطَّفّ: أبعادُها، ثمراتُها، توقيتُها
كعبة الكون، جديد الكاتب حيدر المعاتيق
سورة التكاثر
الدافع الواقعي لهجرة الإمام الحسين (ع) إلى العراق
ثورة الإمام الحسين (ع) الأكثر الأمور حيويّة لتمييز الحقّ عن الباطل
كيف لم يقطع يزيد على السيّدة خطبتَها؟!
طريق السبايا من الكوفة إلى الشام (2)
المؤمن بين الفطنة والتغافل
التّفكير فريضة إسلاميّة