وانطلق الدّكتور هادي آل شيخ ناصر بسؤال جوهريّ مفاده: هل التّفكير النّقديّ حاجة ملحّة أم مجرّد رفاهيّة فكريّة؟ عارضًا لبعض الرّسومات الكاريكاتيريّة التي تلخّص سير البعض دون وعي مع الإشاعات الطّبيّة المنتشرة عبر وسائل التّواصل ما يؤدّي بالنّتيجة إلى تعرّض حياتهم للخطر في مقابل التّشكيك في مصداقيّة الأطبّاء والمؤسّسات الصّحيّة.
الورشة التي قدّمها المهندس مهدي صالح البوري، حضرها وشارك في محاورها عدد من المهتمّين بالشّأن البيئيّ والزّراعيّ، وخلالها ركّز المهندس البوري على تعريف الحاضرين بأساسيّات فرز المخلّفات المنزليّة العضويّة، مسلّطًا الضّوء على طرق معالجتها وتحويلها إلى سماد طبيعيّ يمكن أن يستعمل لاحقًا في الزّراعة.
وغطّت مشاعر الحزن والفقد محيط الأمسية، لما كان للفقيد الرّاحل من حضور طاغٍ في أمسيات النّادي ومشاركات فعّالة فيها، وقد تناوب المشاركون في الأمسية على الإضاءة على سيرته الأدبيّة والاجتماعيّة، التي رسمت ملامحه الجميلة على مدى عقود طويلة من الزّمن، كتابةً ومبادرات مجتمعيّة وعملاً تطوّعيًّا.
المحاضرة التي حضرها عدد من المهتمّين، تحدّثت خلالها صلاح عن مفهوم التّوحّد، قائلة بأنّه اضطراب وظيفيّ يصيب الدّماغ، ويؤثّر في مهارات التّواصل والتّفاعل الاجتماعيّ، مسلّطة الضّوء حول مجموعة من الدّرسات والإحصائيّات الخاصّة بموضوع التّوحّد، مؤكّدة أنّ الذّكور من الأطفال هم أكثر من الإناث عرضة للإصابة به.
الدّكتور الحدّاد الذي يعمل في قسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى الولادة والأطفال بالدمّام، سجّل اسمه في صفحات الإنجاز الدّوليّ، نتيجة ابتكاره (مُباعد عقدة اللّسان)، الأداة الجراحيّة التي قام بابتكارها وتطويرها في مجال جراحة الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال.
الفعاليّة التي جرت على مدى ثلاثة أيّام في الفترة من العاشر ولغاية الثّاني عشر من أبريل، هدفت إلى الإضاءة على موضوع طيف التّوحّد، ورفع الوعي المجتمعيّ حوله، وإرشاد النّاس إلى فهم أعراضه وطريقة التّعامل مع المصابين به، فضلاً عن دعم الأسر التي يعاني أحد أبنائها من طيف التّوحّد، نفسيًّا ومعنويًّا واجتماعيًّا.
الفيلم الذي يقدّم فكرته بطريقة كوميديّة، يعرض من خلال مجريات أحداثه، لواقع مجموعة من عمّال النّظافة، الذين يعمدون إلى اختطاف عدد من الأشخاص لا يراعون موضوع النّظافة أينما كانوا، فتراهم يرمون النّفايات غير آبهين، في إساءة واضحة للبيئة من جهة، وللعاملين في مجال النّظافة من جهة أخرى.
جرى مؤخرًا إدراج اسم البروفيسور جعفر علي آل توفيق، ضمن قائمة العلماء العشرة الأكثر تأثيراً على مستوى العالم. وآل توفيق الذي يعدّ واحدًا من أبرز وجوه الطّبّ والأبحاث الطبّيّة في المملكة والعالم، حلّ في المرتبة الثامنة عالميًّا في تخصّص الأمراض المعدية ضمن مجال الطبّ الباطنيّ، وهذا ما يدلّ على عمق التّأثير والجودة العالية لأعماله البحثيّة المنشورة.
وقد أشاد المشاركون والأهالي بالمستوى الذي كانت عليه الدّورة التي أسهمت بشكل ملحوظ في تحسين مهارات الطّلاب، وكان الحفل الختاميّ مميّزًا جدًّا، شارك فيه السيّد حسن النّمر، الذي ألقى كلمة توجيهيّة للطّلاب هنّأهم فيها على نجاحهم، مؤكّدًا أنّ القرآن الكريم وسيلة نجاح في الدّنيا والآخرة، كذلك قدّم النّمر تهنئته للقائمين على الدّورة والرّاعين لها.
وسلّط الرّاشد الضّوء على سمات الفرد الشّخصيّة التي تتشّكل في السّنوات الخمس الأولى من عمره، كما تطرّق إلى ما يؤدّي إليه التّواصل الفعّال داخل الأسرة، من خلال صنع أجواء إيجابيّة وبثّ روح حيويّة، ونشر مفاهيم التّقدير والاحترام، مع تأكيده على أنه لا ينبغي التّعاطي مع الأطفال وكأنّهم منزوعون من الأحاسيس والمشاعر.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الفيض الكاشاني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد علي التسخيري
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الانتظار الموجّه (1)
في رحاب سورة العصر (2)
لكي يزدهر الفكر في المجتمع ما هو العامل الأكبر؟
لدى المكفوفين خريطة دماغ للملاحظات البصريّة أيضًا
(تاروت الجزيرة الخضراء ومرفأ الأزمنة) جديد الدّكتور أحمد المعتوق
التّمركز بوصفه ثقافة كولونياليّة جائرة
محاضرة للدّكتور كميل الحرز بعنوان: (أخلاقيّات السّرد، أخلاقيّات المسرود)
حملة التبرّع بالدّمّ (دمك دمهم) بالخويلديّة، تفاعل وتكافل
إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ
في رحاب سورة العصر (1)