يشرعُ الفيلمُ بالتوثيقِ لأحدِ البيوتِ فيها وهو بيتُ "الجشّي" أحدُ البيوتِ القليلةِ التي لا تزالُ موجودةٌ في قلعةِ القطيفِ والذي يقدَّرُ عمرُهُ بأربعِمئةٍ وخمسينَ سنةً

رُفِعَتْ مؤخرًا على موقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ يوتيوب الحلقةُ الأولى مسلسل "نابله" والتي حملتِ العنوان: "التجربةُ القاتلةُ". الحلقةُ عبارةٌ عنْ فلاشٍ قصيرٍ توعويٍّ حولَ خطورةِ تجربةِ الكمّاماتِ القماشيّةِ

قدَّمَ مؤخرًا الفنانُ التشكيليُّ محمد المصلّي عبرَ منصّةِ برنامجِ زووم لمجلسِ البتولِ لتدبُّرِ القرآنِ الكريمِ محاضرةً بعنوان: "الألوانُ في القرآنِ الكريمِ" وفيها بَيّنَ أهميّةَ الألوانِ التي ذُكرتْ في القرآنِ الكريمِ وهي: الأبيضُ، والأسودُ، والأحمرُ، والأزرقُ، والأصفرُ، والأخضرُ.

هذه الحادثة ألقت بظلالها على مواكب العزاء لا سيّما في القطيف والبحرين، وبحلول ذكرى استشهاد الإمام الرضا (ع) في 17 من شهر صفر من نفس العام الذي وقعت فيه الحادثة "أي بعد 37 يومًا من وقوع الحادثة"، تحوّلت مسيرة اللطم في موكب الشهداء بالقطيف إلى مسيرة شجب واستنكار

مصدر النور || الرادود الحسيني علي غريب

‏رُفعت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي للرادود عبد الشهيد الثور قصيدة "دم عاشوراء"

إحياء ذكرى وفاة الإمام الصادق عليه السلام، موكب الشهداء بالربيعية

تصدَّرَ مؤخرًا عملُ الفنّانِ الفوتوغرافيِّ حسين الهاشم مواقعَ التواصلِ الاجتماعيِّ منْ خلالِ الرسالةِ التي حملَها العملُ والتي عكستْ مجموعةً منَ الجوانبِ الإنسانيّةِ والتوعويّةِ.

أغمضَ يوم الإثنين 15/06/2020 أحدُ أعمدةِ المنبرِ الحسينيِّ في المنطقةِ الملاّ علي بن مكي المسيري عيْنَيْهِ بعدَ عقودٍ طويلةٍ قضاها في ارتقاءِ منبرِ أهلِ البيتِ عليهِمُ السلامُ، وبعدَ أنْ رسمَ للخطابةِ بحنجرتِهِ طريقًا مُعَبَّدًا بالعِبْرَةِ والعَبْرَة.

أعلنتْ مؤخرًا جماعةُ "وميض" الفوتوغرافيّةُ بالقديح عنْ نتائجِ مسابقتِها المفتوحةِ لجميعِ المصوّرينَ في الوطنِ العربيِّ والتي حملتِ العنوان: "نفحاتٌ رمضانيّةٌ".

حصلَ مؤخرًا الفنانُ الفوتوغرافيُّ أحمد البراهيم على الميداليّةِ الذهبيّةِ في محورِ الإيمانِ في مسابقةِ حمدان بن راشد آل مكتوم الدوليّةِ للتصويرِ الضوئيِّ الشهريّةِ (هيبا) على الإنستغرام في دولةِ الإماراتِ.

حقّقَ مؤخرًا الفوتوغرافيُّ حسام حسن العابد، المركزَ الأولَ، والميداليّةَ الذهبيةَ في فئةِ الطبيعةِ والتراكيبِ، عن صورتِهِ التي حملتِ العنوانَ: "سفينةُ الصحراءِ"