أفاد باحثون من جامعة كالغاري الكندية أن الأطفال الذين يتراوح عمرهم بين 9 و11 سنة، الذين قالوا إن أمهاتهم يقضين فترات طويلة على هواتفهن المحمولة، كانوا أكثر عرضة للقلق ومشكلات عدم (نقص) الانتباه وفرط الحركة لاحقًا في حياتهم، مقارنةً بالأطفال الذين لم تكن أمهاتهم مهووسات بهواتفهن.
بإمكان ذوي القدرات على التفكير الإبداعي تعزيز ذكائهم، وذلك بإيجاد اقترانات وارتباطات بين أفكار ومفاهيم مختلفة. تسمح هذه العملية الذهنية للأشخاص بتحويل انتباههم بعيدًا عن الأدوات المألوفة بدلاً من ذلك، والتركيز على استكشاف ارتباطات بين عناصر ومفاهيم وأفكار ومعلومات تبدو في الظاهر مختلفة
إنقاذ الأرواح بعمليات جراحية لم يعد يقتصر على البشر. في دراسة نُشرت مؤخرًا في مجلة البيولوجيا المعاصرة Current Biology، وضع الباحثون معلومات حول كيفية قيام نمل فلوريدا الحفار، وهو نوع لونه بني منتشر في فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية، بتقييم انتقائي وعلاج أرجل النمل المصاب (في عش النمل)
يواجه الأطفال صعوبة في التركيز على المهام التي يعملون عليها، لكنهم يجيدون غالبًا البحث عن "حيل" غير ظاهرة لتسهيل المهمة التي يعملون عليها. التغييرات الإستراتيجية العفوية تساعدهم على فعل ذلك، وفقًا لدراسة في سلوك التعلم لدى الأطفال أجراها معهد ماكس بلانك للتنمية البشرية في برلين
للعقيدة الإسلامية صفات متعدّدة، منها: سهولة فهمِها وتعلّمها، لأنّها عقيدة شاملة لا تختص بالفلاسفة والمتكلّمين والمفكِّرين، إلاّ أنّ ذلك لا يعني سذاجتها وابتذالها وعدم خضوعها للبراهين العقلية، بل يعني أنها في متانتها ورصانتها وخضوعها للبراهين والأدلة، بعيدة عن الألغاز والإبهامات
تتذكر اليوم الأول لك في المدرسة الابتدائية حين دخلت الصف الدراسي لأول مرة، وشعرت بشدة التوتر والإثارة، وفرحة الحصول على الكتب المدرسية – كلها أمثلة نموذجية لذكريات من ذاكرتنا العرضية. فالذاكرة العرضية تخزن أحداثًا شخصية فريدة بترتيب زماني ومكاني وتربطها بتجارب شخصية (غير موضوعية) سابقة.
لم يعد من ريبٍ في أن الإعلام بتقنياته الهائلة، بات أحد أبرز روافد التحولات الكبرى في السياسة والاقتصاد والفكر والفن والثقافة. بل قد يكون في أحايين شتى، محورها ومحركها ومحرضها. وعلى هذه الدلالة سيكون في تشكيل المعرفة وتكوين الأفهام، أو على العكس في تدمير أنظمة قيم كانت مادة صراع وتنازع، بين المحاور والأحلاف الدولية.
نستطيع أن نلاحظ أن المحتوى اللغوي ينبثق كلمة بعد أخرى في دماغ المتحدث قبل أن ينطق بما يحاول فعليًّا قوله، كما أن المحتوى اللغوي نفسه، يعاود الظهور بسرعة في دماغ المستمع بعد سماعه إياه". كما يقول زيد زاده Zaid Zada. المؤلف الأول وباحث علم الأعصاب من جامعة برينستون
الشيخ محمد الريشهري
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
لقمان الحكيم (2)
خطورة ذياع صيت الإنسان بين الناس واشتهاره بينهم
احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ
هل الكون كسوريّ؟
الشيخ عبد الكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (10)
الشيخ عبد الجليل البن سعد: الذنب عقدة تحلها التوبة
السيد حسن النمر : من يحبهم الله ومن لا يحبهم (4)
المعرض الفنيّ الشّخصيّ السّادس لحسين السماعيل
لقمان الحكيم (1)
خطأ التفسير الميكانيكي للكون وقرود شكسبير