فهو مطلق ونسبيٌّ في آن. وقاعدة الكلام عن معلوليَّة المثنَّى رغم فرادته وخصوصيَّة تركيبه، هي قاعدة تنطبق على كلِّ فرد في عالم الكثرة. ودليل أصحاب هذه القاعدة هو التالي: إذا كان الموجود يشبه فاعله من جميع الجهات، يلزم إلَّا يكون هناك أيُّ اختلاف بين العلَّة والمعلول، وحينذاك لا معنى لمسألة الصدور. ولو خالف الموجود فاعله من جميع الجهات، يلزم أن تتناقض العلَّة مع المعلول، في حين لا يقع نقيض الشيء معلولًا له، لوجود تمانع بين الموجودين المتناقضين
لـمّا كنّا نعرف، أن وجود المعلول مرتبط ارتباطًا ذاتيًّا بوجود العلّة. فنستطيع أن نفهم مدى ضرورة العلّة للمعلول، وأن المعلول يجب أن يكون معاصرًا للعلّة. ليرتبط بها كيانه ووجوده، فلا يمكن له أن يوجد بعد زوال العلّة، أو أن يبقى بعد ارتفاعها. وهذا هو ما شئنا أن نعبر عنه بقانون (التّعاصر بين العلّة والمعلول).
يجري في عالم الميتافيزيقا تمييز دقيق بين المطلق بوصفه الواحد بالوحدة الحقيقيَّة أي الله تعالى، وبين المطلق بما هو الواحد بالوحدة الحقيقيَّة الظلِّيَّة، أي الموجود بغيره؛ وهو ما يُنعت بالمطلق المحدود. فالمطلق بمعناه الأول هو التامُّ والكامل والمتحرِّر من كلِّ قيد، وهو واجب الوجـود المتجـاوز للزمان والمكـان، ولذا فهو يتَّســم بالثبات والكلِّيَّة. أمَّا بمعناه الثاني فهو النسبيُّ الذي يُنسَب إلى غيره ويتوقَّف وجوده عليه ولا يتعيَّن إلَّا مقرونًا به.
يُصدر هذا الجرم، الذي سُمي بـ ASKAP J1832-0911، نبضات من موجات الراديو والأشعة السينية (أشعة إكس) لمدة دقيقتين متواصلتين، مرة كل 44 دقيقة. رصده مرصد مصفوفة الكيلومتر المربع الباثفايندر الأسترالي (ASKAP) ومرصد تشاندرا للأشعة السينية التابع لناسا، وهذه الإشارات المتكررة والغريبة لا تزال غير مفهومة حتى الآن - ووفقًا للباحثين الذين اكتشفوها، فإن حل هذا اللغز الكوني قد يكشف عن مبادئ فيزيائية جديدة.
غالبًا ما مزجت الفلسفات غير الوحيانيَّة بين هذا الكائن والله، ومن ذلك نشأت معضلة المكوث المستدام في كهف السؤال عن ماهيَّته وكيفيَّة ظهوره ونسيان كونه موجودًا بالتبعيَّة لموجِده. وأمَّا الإنسان الذي هو نقطة الدائرة في حضرة المثنَّى، فإنَّما هو نظير الكون الأكبر الحاوي للموجودات كلِّها، وسيكون عليه أن يتولَّى تنجيز مهمَّته العظمى في الاستخلاف.
قالت كولبير-وايت إن هذا النوع من التعلّم ينطبق على الأشياء الملموسة والواقعية أكثر مما ينطبق على الكلمات أو العبارات المجردة. ومع ذلك، تستطيع الببغاوات تعلم القرائن السياقية المتعلقة بالكلمات الأكثر تجريدًا. وأضافت بيبربيرغ: أحيانًا يستخدم هذه الكلمات أو العبارات بطرق مناسبة، لأنه ذكي.
وبالرغم من أن المثير البصري أثناء الحركة السكادية ينتقل بغتة وبسرعة عبر شبكيّة العين، يبدو أن دماغنا يبقيه سرًّا لنفسه: لذلك لا ندرك حسيًّا هذا الانتقال السكادي أبدًا. تثبت الدراسة الجديدة أن حركاتنا السكادية تتنبأ بحدود السرعة القصوى في بصرنا حين تصبح حركة الجسم سريعة جدًّا بحيث لا يمكن رؤيته.
بالرغم من أن الدراسات السابقة غالبًا ما تعاملت مع سلوك المساعدة على أنه سلوك إيجابيّ بشكل عام، تفيد نتائج هذه الدّراسة بأنّ متلقّيي المساعدة يولون انتباهًا وثيقًا إلى القرائن والإشارات اللفظية وغير اللفظية، ومنها تعابير الوجه ونبرة الصوت، وغيرها من لغة الجسد، لمعرفة ما ينطوي عليه مقدّم المساعدة من حالة انفعالية، قبل اتخاذ قرار بشأن مدى الثّقة به وتحديد المعاملة بالمثل.
في عالمنا الرقمي المعاصر، يلجأ الناس عادةً إلى الإنترنت للحصول على معلومات صحية أو طبية. فبالإضافة إلى البحث النشط في الإنترنت ووسائل التواصل الأخرى، غالبًا ما يقرأ الناس معلومات صحية على منصات التواصل الاجتماعي أو يتلقونها عبر البريد الإلكتروني أو رسائل بعثها لهم أفراد من العائلة أو الأصدقاء.
ثم بدأت الكواكب بالظهور، حيث تحوّلت المليارات من جزيئات الغاز والغبار المتبقية من تشكل الشمس إلى قرص مسطح. عُرف كقرص كوكبي أولي (أو قرص كوكبي دوار من الغازات الكثيفة والغبار) بأنه قرص كوكبي ضخم، وكان يحيط بالشمس بسمك يبلغ مليارات الأميال. داخل القرص، بدأت جزيئات (جسيمات) الغاز والغبار بالتصادم والتصلب والالتصاق ببعضها بعض، كم تتكتل رقاقات الثلج لتشكل كرات ثلجية.
الأطفال جيدون في تصنيف الأشياء والأحداث والمفاهيم المجردة، لكنهم ليسوا جيدين في تذكر التفاصيل بدقة. وعلى الرغم من هذه الملاحظات، افترض معظم الباحثين أن مناطق الدماغ المسؤولة عن حفظ واسترجاع التفاصيل تصبح ناضجة تمامًا (بالغة تقوم تمامًا بوظائفها) ببلوغهم سن السادسة
هل يعني هذا أن التعلق غير الآمن يُسبب النرجسية الخفية؟ ليس بالضرورة. الدراسات التي راجعناها كانت ذات علاقة تلازمية، أي أنها بحثت في العلاقات التلازمية، لا في العلاقات السببية. لذا، لا يمكننا القول أن أنماط التعلق تُسبب النرجسية الخفية. للإجابة على ذلك، نحتاج إلى بحث طولي يتتبع الأشخاص لفترة زمنية طويلة.
معنى (نضد) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الكلمات في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
الصورة والفاعلية التواصلية
أثير السادة
لمحات من عالم البرزخ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
بماذا كان يدين النّبيّ (ص) قبل البعثة؟
السيد جعفر مرتضى
حياتنـا كما يرسمها الدين
السيد علي عباس الموسوي
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الشيخ محمد علي التسخيري
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم
الدكتور محمد حسين علي الصغير
كيف تنمو دوافع الخير والكمال في أبنائنا؟
السيد عباس نور الدين
ضرر قاعدة مناقشة الخلافات الزوجية والطرفان غاضبان أكثر من نفعها!
عدنان الحاجي
السيّدة المعصومة: ملتقى الجمال والجلال
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
معنى (نضد) في القرآن الكريم
الكلمات في القرآن الكريم
الصورة والفاعلية التواصلية
لمحات من عالم البرزخ
ثلاثة كتب جديدة للدكتور علي الدرورة
(أفياء شعريّة) أمسية لفاضل الجابر في نادي صوت المجاز الأدبيّ
بماذا كان يدين النّبيّ (ص) قبل البعثة؟
حياتنـا كما يرسمها الدين
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم