«.. عن صفوان الجمّال، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام، قال: نَزَلَ رَسولُ الله، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، عَلَى رَجُلٍ في الجاهِلِيَّةِ فَأَكْرَمَهُ، فَلَمّا بُعِثَ مُحَمَّدٌ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، قيلَ لَهُ: يا فلان، ما تدري مَن هذا النّبيّ المبعوث؟ قال: لا. قالوا: هذا الّذي نَزلَ بكَ يوم كذا وكذا فأكرمتَهُ، فأكل كذا وكذا.
في سنة اثنتَي عشرة ومائتين نادى منادي المأمون: بَرئتِ الذمّةُ من أحدٍ من النّاس ذَكَر معاوية بخيرٍ أو قدّمه على أحدٍ من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم... وتنازع الناس في السبب الذي من أجله أمرَ بالنداء في أمر معاوية، فقيل في ذلك أقاويل: منها أنّ بعض سُمّاره حدّث بحديثٍ عن مطرف بن المغيرة بن شعبة الثقفي...
من خطبةٍ لأمير المؤمنين عليه السّلام لمّا بلغَه دخولُ جيش معاوية إلى مصر وغلبتهم عليها، وشهادة محمّد بن أبي بكر رضوان الله عليه، وقد حزن عليه حتّى بان فيه، ورُؤيَ في وجهه عليه السلام، قام خطيباً فحَمِدَ الله وأثنى عليه، وصلّى على رسوله صلّى الله عليه وآله وسلّم...
كان محمّد بن أبي حذيفة بن عُتبة بن ربيعة مع أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام ومن أنصاره وأشياعه، وكان ابنَ خال معاوية، وكان رجلاً من خيار المسلمين، فلما (استُشهد) عليّ عليه السلام أخذه معاوية وأراد قتله، فحبسه في السجن دهراً، ثمّ قال معاوية ذات يوم: ألا نُرسل إلى هذا السفيه، محمّد بن أبي حذيفة فنبكّته، ونُخبره بضلاله، ونأمره أن يقوم فيسبّ عليّاً؟!
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ حسين الخشن
الشيخ محمد صنقور
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد علي التسخيري
حيدر حب الله
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
دور الإمام جعفر الصادق (ع) في تمتين العلاقات مع الآخر
العامل الأول لانطلاق مسيرة التقدّم في المجتمع
سلامة القرآن من التحريف (4)
الإمام الصادق: مشكاة علوم النّبوّة
قلق الرياضيات عند أولياء الأمور يؤثر سلبًا على إنجاز أطفالهم في هذه المادة
علم الإمام الصّادق (ع) إلهامي
الإمام الصادق (ع) أبو المذاهب بشهادة أئمتها (1)
يا إمام اليقين
التّأقلم مهارة تختصر طريقك للسعادة
التّواصل فنّ ورسالة