من المسائل الاجتماعية العريقة أنّه: ما هي العوامل المؤثّرة في تحقّق الحياة الاجتماعية للإنسان؟ هل هو اجتماعي بالفطرة، أي أنّه خُلق منذ خلق وهو جزء من كل وجُبل على الانجذاب نحوه، أم أنّه لم يُخلق اجتماعياً وإنّما اضطرّته إلى ذلك العوامل الخارجية فأُجبر على الحياة الاجتماعية، فهو بطبعه يميل إلى الحرية ورفض كل القيود التي يستلزمها التمدّن والعيش الاجتماعي،
كل مجموعة من أفراد البشر ـ يحصل بينهم الترابط من حيث الأنظمة والتقاليد والآداب الخاصة ويعيشون حياة اجتماعية ـ تشكّل مجتمعاً بشريّاً . والحياة الاجتماعية هي أن تعيش جماعة من البشر في منطقة واحدة جنباً إلى جنب ، ويستفيدون من بيئة طبيعية واحدة من حيث الماء والهواء ونوعيّة المواد الغذائية .
إنّ حضور القلب يعني اهتمامه وتوجّهه إلى العالم المعنويّ. وإنّ العالم المعنويّ الذي يمثّل حياة القلوب يتجلّى بالمعارف الإلهيّة. فإذا وصل القلب مع هذه الحقائق إلى درجة اليقين والشهود، يصبح صاحبه من أهل تلك العوالم وسكّانها. لهذا كان التوجّه إلى الحقّائق هو بداية السّير نحو العوالم الغيبية.
نلاحظ في العالم الإسلامي أن صيغ المواجهة أكثر ما تتجلى في الحركات الإسلامية التي يدعوها الغرب أصولية.. هذه الحركات التي نشأت لاعتبارات سياسية في الدرجة الأولى، ولاعتبارات ثقافية في الدرجة الثانية، أخذت تهتم أكثر فأكثر بتأصيل نفسها عن طريق تأصيل الثقافة الإسلامية،
أمّا بالسلوك: هل كان الإمام يتعبّد؟ نعم، بالطبع، لكنّه لم يختلط بفِرَق وجماعات، لم يُحدث ظاهرة اسمها "مجموعة الإمام العرفانية"، إنّ أقصى شيء فعله الإمام لإيصال الموضوعات العرفانية من خلال الدروس، أنّه جمعها في كتاب "الأربعون حديثاً"، وهو يستند فيه إلى الروايات، وله سمة أخلاقية، كما يقول الإمام، والذين يحضرون هذا الدرس، من أمثال الشهيد مرتضى المطهري والشهيد بهشتي؛
يعبّر مصطلح العولمة الذي تداول المفكرون والباحثون استخدامه منذ عقد من السنين (منذ نهاية الثمانينات)؛ عن تحول عالمي في رؤية كثير من المرتكزات في مجال القيم الأخلاقية والاقتصاد والسياسة، التي كانت سائدة على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية بين البشر. كما ويستبطن هذا المفهوم رؤية جديدة حول الهوية، هوية المجموعة وهوية الجماعة وهوية القوم.
كان للعقيدة الأثر البالغ في تغيير الكثير من العادات والتقاليد، التي تُمتهن فيها كرامة الإنسان، وينتج عنها العنت والمشقة، وقد قام الرسول (ص) وآل بيته الأطهار بدور حضاري هام، في هذا المقام، قال (ص): «لا تقوموا كما يقوم الأعاجم بعضهم لبعض، ولا بأس بأن يتخلل عن مكانه »[1].
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
السيد جعفر مرتضى
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد محمد حسين الطبطبائي
ناجي حرابة
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
عبد الوهّاب أبو زيد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الفنّ عوضًا عن الألم، لوحات للحماقي في مستشفى القطيف المركزيّ
المن والأذى من الأعمال التي تبطل الصّدقة
العقل النظري هو المدرك للفضائل والرذائل
﴿يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ﴾
الكاتب المسرحيّ عباس الحايك في ضيافة (عرش البيان)
حول مخطوطات الكتب وقيمتها
الاعتقاد بالجبر، وبالمسائل الأخلاقيّة
محاضرة للرّاشد بعنوان: (حان الوقت لزواج أفضل)
النبوّة لطف
الارتقاء بالقراءة