إن مسألة المعاد والحياة بعد الموت معقدة وصعبة، إلى درجة أن عقول المفكرين قد حارت بشأنها أكثر من حيرتها في مسألة مبدأ العالم. إذ إن القول بإنكار وعدم وجود نهاية للعالم، لم ينحصر فقط بالماديين ومنكري مبدأ العالم، بل إن بعض المعتقدين بمبدأ العالم والمؤمنين بخالق الكون، كان لديهم شك بشأن القيامة
يعتقد أصحاب الرؤية التفرّدية أنّ الحقيقة والسعادة والنجاة والكمال عبارة عن قضايا موجودة في دين واحد على نحو الحصر والتفرّد، وعلى هذا الأساس يعتبرون هذا الدين هو الحقّ وفي رحابه فقط يمكن للإنسان أن يبلغ الغاية التي خُلق لأجلها؛ لأنّ الدين وحده يحكي عن الحقيقة ويمنح البشر سعادةً واقعيّةً
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الفيض الكاشاني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد علي التسخيري
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد جعفر مرتضى
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
لدى المكفوفين خريطة دماغ للملاحظات البصريّة أيضًا
(تاروت الجزيرة الخضراء ومرفأ الأزمنة) جديد الدّكتور أحمد المعتوق
التّمركز بوصفه ثقافة كولونياليّة جائرة
محاضرة للدّكتور كميل الحرز بعنوان: (أخلاقيّات السّرد، أخلاقيّات المسرود)
حملة التبرّع بالدّمّ (دمك دمهم) بالخويلديّة، تفاعل وتكافل
إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ
في رحاب سورة العصر (1)
لوازم الأنس الإلهي (5)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (5)
الأخلاقية: روح النظام الإسلامي وإطاره العام (2)