إن لنا إلهاً في منتهى العظمة، وإن رحمته، مثل عظمته، لا نهاية لها، ونحن بحاجة إلى رحمته اللامتناهية. فإن لم يرَ إنسانٌ هذه الحاجة في نفسه فإنه لم يعرف بعدُ ميولَه الفطرية ولم تتفتّح بعدُ فطرتُه. فعدم التفات الإنسان إلى حاجته إلى رحمة الله أو إنكاره لهذه الحاجة يرجع إلى "فقدانه الأمل لبلوغ هذا المستوى المطلوب من الرحمة"!
من خصوصيّات الله تعالى، التي إذا آمنّا بها انقلبنا من الأعماق، "رحمتُه" عز وجل. ومن أجل أن نلتفت إلى رحمانية الله ولطفه ونستوعب أكثر أهمّية رحمة الله ودورها في العالم علينا أوّلاً أن نلاحظ حال القوانين التي تسود حياة البشر. الخصوصية الأهم والمبدأ المسيطر على هذا العالم هو النظام والإتقان والدقة التي جعلها الله تعالى في حياة البشر، وهو ذات النظام الذي نلجأ إليه لإثبات وجود الله.
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ نجم الدين الطبسي
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد جعفر مرتضى
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
شبهة امتناع الإمام الصادق عن استلام الخلافة
{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ}
العالم قبل الظهور
الأدوار الزينبية
الإمام الصادق (ع) والتصدي لتيار الغلاة
في رثاء الصّادق عليه السّلام
الصادق (ع) في آراء العلماء (1)
عقيلة الوحي
المراد من العلم النافع
ما هي حقيقة الذكاء؟ وكيف نزيده قوّة؟