ما يفيد أنّ المصيبة أو النازلة التي تنزل تكون بمثابة الابتلاء الذي يُهدف منه اختبار قدرة الإنسان وصبره وإيمانه، تماماً كما هي الدنيا التي تعدّ بنفسها داراً للاختبار والامتحان والابتلاء، فليست المصيبة شيئاً استثنائيّاً خارجاً عن المنطق العام للابتلاء في الحياة الدنيا.
هذا الحديث يؤسّس مبدأ هامّاً من مبادى العمل الصالح في الحياة، فهو يقول بأنّ حياة الإنسان الصالح هي حياة متنامية دوماً، وهي في تقدّمٍ وتطوّر وتنمية متواصلة لا تقف ولا تهدأ، إنّ الإنسان الصالح هو الإنسان الذي إذا اشتغل بعلم كان همّه أن يتقدّم في المعرفة كلّ يوم ويزداد علماً كلّ يوم
أنطولوجية وجوديّة، أي نفس الظاهرة القرآنية من حيث دراستها وتحليلها الفلسفي والعرفاني والتاريخي، وهنا تدخل أبحاث مثل حقيقة الوحي القرآني، وتدوين القرآن، وجمع القرآن، وتحريف القرآن، وتنقيط القرآن وتشكيله، ووحيانية ألفاظ القرآن أم خصوص معانيه، وظاهرة النسخ في القرآن، وهل القرآن خطاب أم نص
المعروف في التفرقة بين المدرسة الإشراقيّة والعرفان بفرعيه، أنّ المدرسة الإشراقيّة مدرسةٌ فلسفيّة، وليست مدرسةً عرفانية فقط، ولهذا عندما يصنّفون المدارس الفلسفيّة فإنّهم يضعون فلاسفة الإشراق في عرض فلاسفة المشاء، والفرق بين الإشراق والمشاء والعرفاء
الشيخ مرتضى الباشا
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطهراني
الفيض الكاشاني
الشيخ محمد هادي معرفة
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
الشيخ علي الجشي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان