اتّفقت المصادر على أنَّ أوّل مَن صنّف في السّيرة عُبيد الله بن أبي رافع خادم النّبيّصلّى الله عليه وآله. ".." وكان أبوه أبو رافع رحمه الله، مرجعاً في السِّيرة: «كان ابن عبّاس يأتي أبا رافع فيقول: ما صنع النّبيّ صلّى الله عليه وآله يوم كذا؟ ومع ابن عبّاس ألواحٌ يكتبُ فيها».
«.. عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، قَالَ: كُنْتُ مُزَامِلاً لِجَابِرِ بْنِ يَزِيدَ الْجُعْفِيِّ، فَلَمَّا أَنْ كُنَّا بِالْمَدِينَةِ دَخَلَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ [الإمام الباقر] عليه السّلام، فَوَدَّعَه وخَرَجَ مِنْ عِنْدِه وهُوَ مَسْرُورٌ، حَتَّى وَرَدْنَا الأُخَيْرِجَةَ؛ أَوَّلَ مَنْزِلٍ نَعْدِلُ [تعدل] مِنْ فَيْدَ إِلَى الْمَدِينَةِ - يَوْمَ جُمُعَةٍ - فَصَلَّيْنَا الزَّوَالَ.
قيل لمعاوية إنَّ عمرو بن العاص دُوَيهَةُ العرب، فإذا أردتَ الحكومة والغَلَبة على عليّ بن أبي طالب فعليكَ به. فكتبَ إليه يَستدعيه إليه ويستعطفُه ويَعِدُه المواعيدَ إنْ هو وافقَه على قتال أمير المؤمنين عليه السّلام، ويَذكر ما جرى على عثمان، فكتبَ إليه ابنُ العاص [وكان كارهاً للالتحاق بمعاوية في بدو أمره]:
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام