والشّاعر في ديوانه مطبوع غير متكلّف، مقلّ لا ينظم إلّا في المناسبة، وأكثر ما نظمه، ما كان مرتبطًا بحياته وأبناء زمانه، لذلك يمكننا تصوير عصره الّذي عاش فيه، وما صادفته من العقبات، والنّكبات والأزمات النّفسيّة، التي خلقت منه شاعرًا محلّقًا.
وفي الدّيوان أيضًا شعر الحكمة، وبحسب الشّيخ فإنّه الشّعر الذي يتلمّس خفايا النّفس وتجارب الإنسان مع الوجود بما فيه من متناقضات، حيث يختزل الفلسفيّ أو الحكيم مجموع هذه التجارب الكونيّة والبشريّة فيصوغها في عبائر تأمّليّة جميلة.. والفلفل مـمّن عشق هذا الغرض الشّعريّ حيث عاصر الحياة، ودرس على أيدي علماء من كبار فلاسفة عصره لذلك كان له الأثر على شعره.
ولا غَرْوَ أنْ يَطْفُوَ نهرٌ منَ الحزنِ والكَمَدِ في أبياتِ قصائِدِهِ، فقدْ قاسى ما قاسى، وعانى ما عانى، منْ سَجْنٍ ومصادرةِ أموالٍ وغربةِ أهلٍ وديارٍ، فعاشَ نَـهْبًا للرَّزايا، جَلِدًا على ما لقِي، جَارِعًا بالصَّبرِ الكأسَ التي سُقِيْ، مُوَطِّنًا نفسَهُ على الـمُقَارعَةِ بحزمٍ وعزْمٍ
يُعدّ من المصادر العريقة المعتبرة عند السنّة والشّيعة في فضائل أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام، فقد نقل عنه علماء الخاصّة والعامّة، وأكثروا مِن تخريج أحاديثه في كتبهم: كالعلاّمة الحلّي، والسّيّد ابن طاوس، وابن شهر آشوب، والإربلّي، وابن الوزير اليماني، وابن حجر العسقلاني، والكنجيّ الشافعي، وابن الصبّاغ المالكي، وغيرهم.
الدكتورة فرنسيس جينسين أستاذة ورئيس قسم علم الأعصاب في كلية الطب بجامعة بنسلفانيا - وهي أم لمراهق - تخوض مغامرة البحث في تقديم إجابات ونصائح لتربية المراهقين والشباب، منطلقة من خبرتها في مجال الأبحاث والدراسات حول نمو الدماغ من فترة ما بعد الولادة حتى مرحلة البلوغ،
قراءة في كتاب "فقه العلاقة مع الآخر المذهبي - دراسة في فتاوى القطيعة" لسماحة الشيخ حسين الخشن مع تصاعد لغة الاحتراب والمذهبية ولغة الإقصاء للآخر، تخرج لنا لغة عكس هذا التيار المكتظ والمشحون بالعصبيات المذهبية والطائفية، لترفع الصوت عاليًا لإنقاذ الوحدة بين المسلمين والتقريب بين مذاهبهم، متمثلة بهذا السِّفر النابض بروح السماحة والعقلانية، ليضرب بأسافين النقد على نصوص أصبحت يسيطر عليها صدأ الزمن.
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
عدنان الحاجي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
محمود حيدر
معنى (توب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
مناجاة الذاكرين (4): بك هامت القلوب الوالهة
الشيخ محمد مصباح يزدي
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
ضحكات المطر
حبيب المعاتيق
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
(مبادئ الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
بين الأمل والاسترسال به (1)
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
معنى (توب) في القرآن الكريم
جلسة حواريّة بعنوان (مرايا القراءة)
مناجاة الذاكرين (4): بك هامت القلوب الوالهة
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
فريق بحث ينشر اكتشافًا رائدًا لتخليق الميثان
معنى (خشع) في القرآن الكريم