تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
تحدّث الشيخ الزاكي عن أثر الذنوب والمعاصي في حرمان الإنسان من بركات صلاة الليل، مبيّنًا آثارها الروحية والدنيوية، ومعرّجًا على التوصيات العملية من العلماء والأولياء في سبيل تحصيل التوفيق لهذه العبادة العظيمة، بدءًا من برمجة النفس، وصولًا إلى الشوق والدعاء والندم على الفوت.
تناول الخطيب حال الإنسان بين النعمة والنقمة، موضّحةً كيف ينشغل بنعمة الله عن المنعِم، وييأس عند البلاء بسبب تعلقه بالماديات، في مقابل المؤمن الذي يعتصم بالله ويؤسس علاقته به على الإيمان واليقين، لا على المصالح الدنيوية. كما استعرض نماذج قرآنية وروايات تحث على بناء علاقة مع الله والمجتمع قائمة على الحب في الله، وختم بذكر سيد الشهداء حمزة (ع) كمثال للعزم والتسليم.rnrn
تحدث الشيخ عبدالله النمر في خطبة له بعنوان: نار وقودها الناس، قائلاً إن الإنسان أمامه إمّا جنّة وإمّا نار، فإذا آمن الإنسان بأنّ أمامه جنة ونار، شُغل عن سفاسف الأمور، عن الفرعيات والملهيات، وجعل هذه المسألة هي محور حركته في الحياة: إمّا أن يفرّ من النار، أو يلجأ إلى الجنة.
تناولت هذه الخطبة مقام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) من منظور قرآني ونبوي، مبيّنةً أبعاد الولاية التكوينية له، وموقعه في قسمة الجنة والنار، واستعرضت بعض الروايات الواردة في فضله عن النبي (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته (عليهم السلام). كما سلطت الضوء على العلاقة بين الولاية والخلافة، ودور الإمام علي (عليه السلام) كمظهر للصفات الإلهية في الأرض، موضحة أثر إقصائه عن موقع القيادة على مسيرة البشرية وانحرافها عن النور الإلهي.
تناولت هذه الخطبة الكريمة بُعدين تربويين واجتماعيين مهمين: الأول: تحليل قرآني للعلاقات العامة بين الناس، وكيف يتسلل البغي من خلال الثقة والقرب، خاصة في العلاقات التي لا تصل إلى مستوى الصداقة الحقيقية. الثاني: معالجة تربوية لظاهرة الاحتفالية غير المنضبطة في ليلة النصف من رمضان، ودعوة لتوجيه طاقات الشباب والبنات نحو الوعي والانضباط، مستلهمةً في ذلك توجيهات الإمام الحسن المجتبى (ع).rn
تتناول الشيخ عبد الجليل الزاكي في خطبة له مكانة القرآن الكريم ودوره في إصلاح النفس والمجتمع، وكونه شفاءً للأمراض الروحية والفكرية والاجتماعية. وسلط الضوء على أهمية التلاوة، والفهم، والتطبيق العملي للقرآن، مع بيان دور النبي (ص) والأئمة (ع) في شرح معانيه وتفسيرها.
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
السيد جعفر مرتضى
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
السيد عباس نور الدين
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
محمود حيدر
شكل القرآن الكريم (4)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الشيخ علي رضا بناهيان
الإيمان والطّمأنينة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الاعتراف بالذنوب يقرّبنا إلى الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
طرق الوقاية والعلاج من حبّ الدنيا
الشيخ مجتبى الطهراني
الهداية والإضلال
الشيخ شفيق جرادي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
كم ساعة يجب أن تنام وفقًا لعمرك؟
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
شكل القرآن الكريم (4)
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الإيمان والطّمأنينة
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
شكل القرآن الكريم (3)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (6)