رفع مؤخرًا على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب فيلم قصير حمل عنوان: "حق الجار"، فيه من الأسى أحداثه التي تمّرغ نياط القلب بأسى زائد. فيه من الوجد ما يجرح الوجد نفسه، حين تبلغ الدمعة آخر أنفاسها في عيون الجار، ويموت بين يديه الفقيرتين كل ما يمكن أن يسد رمقه، إلا النخوة وإكرام الضيف.
الفيلم يعرض في تفاصيل أحداثه لزيارة رجل لجاره الفقير؛ الذي يستقبله أحسن الاستقبال، وفي عينيه دمعتان حبيستان، وفي وجهه بِشْرٌ طافح أليم.
يدخل الجار داره، فيستأذن منه الجار الفقير سائلاً زوجته عن شيء يقدّمه لضيفه، فتجيب بأسى أن لا شيء موجود كما تعلم، لكنه يقصد غرفة ابنه ويطلب إليه أن يعطيه ما في حصّالته ويذهب لشراء ما يمكن تقديمه للضيف، يفعل الولد ذلك.
يعود الجار إلى الجلوس مع جاره الذي بعد أن ينتهي من مسامرته، يقدّم إليه أمانة في مظروف صغير، ثم يودّعه ويمضي، فيفتح الجار الفقير ظرف الأمانة، ليجد فيها مبلغًا من المال، ينظر بعينيه الدامعتين إلى ابنه تارة وإلى زوجته أخرى، ويرفع رأسه وقلبه إلى السماء شاكرًا ولاهجًا بالدعاء، قبل أن يختتم الفيلم بعبارة: "هم يحتاجون إليك فكن عونًا لهم".
الفيلم من تمثيل الفنانين أحمد عيسى ومحمد الصفار تصوير وإخراج رضا بلواي.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية