وقعت الطفلة فاطمة العبد الناصر البالغة 9 سنوات الخميس 22 ديسمبر قصتها الأولى بعنوان "ماذا أفعل ؟" وسط نحو سبعين طفلا وطفلة وحضور عائلتها.
وشارك في حفل التوقيع الكاتب حسن آل حمادة الذي هنأ الطفلة فاطمة، وشدد على أهمية تشجيعها لتستمر في الكتابة، وذكر أنه يرى أن القطيف ستشهد كتابات عديدة منشورة بأقلام الأطفال خصوصا بعد خوض بعضهم تجربة النشر، لافتا إلى أن قصة الطفلة فاطمة تعتبر حافزا لقرنائها لخوض تجربتها.
واعتبر آل حمادة أن خوض الطفل لتجربة الكتابة تسهم في تشجيع الأطفال الآخرين على القراءة وإيجاد قدوة لهم في مرحلتهم العمرية ما يترك تأثيرا كبيرا، واصفا طباعة أعمال الأطفال ب "المسودة الأولى" التي تقودهم نحو الإبداع.
وأوضحت الطفلة فاطمة أن كتابة القصة استغرقت أربعا وعشرين ساعة، وهي تحكي قصة 3 شخصيات في ثمان صفحات، وبينت أنها واجهت بعض الصعوبة في اختيار تلك الشخصيات، وذكرت بأن والدها ساعدها في التواصل مع الرسامة ياسمين صبيحة من مدينة سيهات لرسم شخصيات القصة، لافتةً إلى أن والدها هو أول من قرأ القصة وشجّعها على ذلك.
وأشارت فاطمة إلى طموحها في أن تكون كاتبة ناجحة ومشهورة، منوهةً أنها على وشك طباعة قصة أخرى في المستقبل القريب.
وقال جلال عبد الناصر والد الطفلة بأن طموح ابنته هو الذي جرّه لطباعة أولى قصصها ليشجعها ويعزز من موهبتها، ولفت إلى أن ابنته فاطمة طموحة وتحاول تثبت ذاتها الاجتماعية في كثير من المواقف، ولديها مخيله واسعة بالإضافة إلى قدرتها على صياغة الأفكار وترتيبها ومن ثم طرحها، وأوضح أن الهدف من طباعة القصة هو محاولة إثبات ذات الطفلة، وأكد أن هذا جزء من مسؤوليات أولياء الأمور باكتشاف الموهبة وتنميتها.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
زهراء الشوكان
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
حبيب شيخ الأنصار
البكاء على الإمام عليه السلام يحيي النفوس
لو بيدي يا حسين
اسم الله عليهم
الشبان والشيوخ في الثّورة الحسينيّة (ع)
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (3)
هاجس الحرّ
حبيب بن مظاهر: الشّيخ الشّهيد
التوهّم الباطل بالانتصار وسحق الدّين بقتل أهله
معنى: أنّ الحسين (ع) وارث رسالات الأنبياء