
صدرتْ مؤخرًا للكاتبةِ زهراء علي القطان روايةٌ بعنوان: "أهِلَّةٌ حمراء".
الروايةُ التي تقعُ في مئتينِ وثمانيةَ عشرَ صفحةً منَ الحجمِ المتوسط، وهي عبارةٌ عنِ اعتذارٍ لكلِّ مريضٍ بفقرِ الدمِ المنجلي، ولكلِّ مَنْ يحملُ في شرايينِهِ أَهِلّةً حمراءَ منجليةً تُصيبُهُ بالألمِ حدَّ الموتِ.
هي اعتذارٌ منَ المجتمعِ ومن نظرتِهِ إلى المرضى والـمُنجِزينَ والناجحينَ الذين ارتبطَ بهمُ المرضُ وأثّرَ عليهِمْ وعلى مسيرتِـهِمْ في الحياةِ.
وتحكي الروايةُ قصّةَ "فرح" المصابةِ بالسكلسل والتي تكتبُ ذكرياتِ حياتِـها إلى "نور"، تكتبُ ذكرياتٍ من طفولتِهَا، ومراهقتِها، وأيامِ نضجِهَا، لتنقلَ القارئَ معها عبرَ المحطاتِ المختلفةِ التي مرّتْ بها، بدءًا من وفاةِ والدِها بسببِ المرضِ نفسِهِ، واكتشافِ إصابتِهَا بالسكلسل، وصولاً إلى النوباتِ التي تجاوزَتـْهَا، وانتهاءً باليومِ الذي قررتْ فيهِ أن تكتب.
حقيقة التوكّل
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول
الشيخ جعفر السبحاني
معنى (أمس) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
أصول التعامل الناجح مع الوالدين
السيد عباس نور الدين
ظاهرة الباريدوليا: لماذا نتوهم رؤية وجوه على الأشياء وما هي تطبيقاتها العمليّة الممكنة؟
عدنان الحاجي
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟
الشيخ محمد صنقور
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
الشيخ محمد جواد مغنية
أنت أيضًا تعيش هذا النّمط الخطير من الحياة!
الشيخ علي رضا بناهيان
رأس العبادة، آدابٌ للدعاء
الشيخ شفيق جرادي
الملائكة وسائط في التدبير
السيد محمد حسين الطبطبائي
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
حقيقة التوكّل
الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول
معنى (أمس) في القرآن الكريم
طلاء شفّاف لتحويل النوافذ إلى ألواح شمسية بشكل غير مرئي
أصول التعامل الناجح مع الوالدين
ظاهرة الباريدوليا: لماذا نتوهم رؤية وجوه على الأشياء وما هي تطبيقاتها العمليّة الممكنة؟
آل سعيد: لا تفاقموا مشكلات المراهقين
حقيقة التّكبّر
معنى (فره) في القرآن الكريم
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟